حصيلة 100 يوم.. تفاصيل ما قدمته حكومة أخنوش من برنامجها
ناظور سيتي ـ متابعة
أكد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة المغربية، ارتياحه للحصيلة المحققة في الأشهر الثلاثة الماضية من عمر حكومته، مشيرا إلى أنها قد قدمت إشارات صريحة على الوفاء بالتزاماتها.
وقد اعتبر رئيس الحكومة، الذي حل ضيفاً على القناتين الأولى والثانية مساء الأربعاء 19 يناير الجاري، أن “التدابير التي اتخذتها الحكومة وباشرتها أو تلك التي ستنطلق جميعها تحمل إشارات بأن الحكومة ستكون وفية لالتزاماتها”.
وقال أخنوش، أن فريقه الحكومي يشتغل بسرعة لكي لا يتم هدر الزمن، مشيرا إلى أن الحكومة “وفقت في ظرف وجيز في إعداد برنامج حكومي وقانون مالية راعى بشكل كبير انتظارات المواطنين”.
أكد عزيز أخنوش، رئيس الحكومة المغربية، ارتياحه للحصيلة المحققة في الأشهر الثلاثة الماضية من عمر حكومته، مشيرا إلى أنها قد قدمت إشارات صريحة على الوفاء بالتزاماتها.
وقد اعتبر رئيس الحكومة، الذي حل ضيفاً على القناتين الأولى والثانية مساء الأربعاء 19 يناير الجاري، أن “التدابير التي اتخذتها الحكومة وباشرتها أو تلك التي ستنطلق جميعها تحمل إشارات بأن الحكومة ستكون وفية لالتزاماتها”.
وقال أخنوش، أن فريقه الحكومي يشتغل بسرعة لكي لا يتم هدر الزمن، مشيرا إلى أن الحكومة “وفقت في ظرف وجيز في إعداد برنامج حكومي وقانون مالية راعى بشكل كبير انتظارات المواطنين”.
وقال رئيس الحكومة، متحدثا عن أزمة كورونا، إن “الدروس المستخلصة إلى حد الساعة هي أهمية التلقيح بجرعات ثلاث”، وزاد أن “المغرب رغم الجائحة لا يفرض قيودا صارمة على حرية المواطنين”.
وأشار إلى أن المغرب سيصل إلى ذروة تفشي متحور أوميكرون في الأسابيع القليلة المقبلة، معتبرا أن “إغلاق الحدود كان قراراً صائباً وفي وقته، وتبقى إمكانية فتحها مرتبطة بقرار اللجنتين العلمية والوزارية وبتطور الوضعية الوبائية”.
كما قال أخنوش إلى أن “ارتفاع أسعار بعض المواد الأساسية بسبب تداعيات أزمة كورونا يبقى ظرفياً، مثل البترول والمواد الأولية”؛ أما الخضر والفواكه واللحوم والحبوب والقطاني فأكد أنها بقيت مستقرة.
وأعلن رئيس الحكومة أيضا بأنه “ستتم معالجة ملف التقاعد بكل شجاعة وجرعة، لأن نفاد احتياطات بعض الصناديق متوقع في غضون السنوات المقبلة، ولا يجب أن يؤجل الإصلاح كما قامت به الحكومات السابقة”.
وأكد رئيس الحكومة أن الأغلبية المكونة من ثلاثة أحزاب “منسجمة رغم كل ما يقال”، وزاد: “الكل يدعم التجربة الحكومية لأنها تجربة الجميع، بفضل كفاءات عالية وحكومة تنسق بشكل جدي، مع وجود إرادة للعمل من أجل الوصول إلى النتائج”.
وتحدث رئيس الحكومة أيضا عن أحزاب كانت في ما سبق ضمن تدبير الشأن العام وأصبحت اليوم في المعارضة، موردا: “بسبب تصويت المواطنين أصبح أصدقاؤنا في الاتحاد الدستوري والاتحاد الاشتراكي والحركة الشعبية في المعارضة، وهم يمارسونها في أحسن ظروف”.
وأشار إلى أن المغرب سيصل إلى ذروة تفشي متحور أوميكرون في الأسابيع القليلة المقبلة، معتبرا أن “إغلاق الحدود كان قراراً صائباً وفي وقته، وتبقى إمكانية فتحها مرتبطة بقرار اللجنتين العلمية والوزارية وبتطور الوضعية الوبائية”.
كما قال أخنوش إلى أن “ارتفاع أسعار بعض المواد الأساسية بسبب تداعيات أزمة كورونا يبقى ظرفياً، مثل البترول والمواد الأولية”؛ أما الخضر والفواكه واللحوم والحبوب والقطاني فأكد أنها بقيت مستقرة.
وأعلن رئيس الحكومة أيضا بأنه “ستتم معالجة ملف التقاعد بكل شجاعة وجرعة، لأن نفاد احتياطات بعض الصناديق متوقع في غضون السنوات المقبلة، ولا يجب أن يؤجل الإصلاح كما قامت به الحكومات السابقة”.
وأكد رئيس الحكومة أن الأغلبية المكونة من ثلاثة أحزاب “منسجمة رغم كل ما يقال”، وزاد: “الكل يدعم التجربة الحكومية لأنها تجربة الجميع، بفضل كفاءات عالية وحكومة تنسق بشكل جدي، مع وجود إرادة للعمل من أجل الوصول إلى النتائج”.
وتحدث رئيس الحكومة أيضا عن أحزاب كانت في ما سبق ضمن تدبير الشأن العام وأصبحت اليوم في المعارضة، موردا: “بسبب تصويت المواطنين أصبح أصدقاؤنا في الاتحاد الدستوري والاتحاد الاشتراكي والحركة الشعبية في المعارضة، وهم يمارسونها في أحسن ظروف”.
