ناظورسيتي:جابر.ز-محمد العبوسي
صرّح ابن الناظور حسام ندير لاعب المنتخب المغربي لقصار القامة، بأن المنتخب الوطني المغربي الرديف كان في مستوى تطلعات الجماهير، كما كانت الجزائر بمنتخبه المنافس ندا قويا يستحق الصعود هو الآخر.
وفي إطار الارتسامات التي أدلى بها المواطنون بالناظور، مباشرة بعد انتهاء مباراة كأس العرب النارية التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره الجزائري، طالب اللاعب حسام ندير لقجع رئيس الجامعة الوطنية لكرة القدم بالمغرب، بتشجيع منتخب "الأقزام" قصار القامة ودعمه، بعدما فشل طوال القامة في تحقيق نتائج مرضية.
يردف حسام: "نحن مقبلون على بطولة عربية ضخمة تجمع منتخبات قصار القامة، لذا نأمل أن يحقق القصار ما لم يحقق أسوياء القامة ضمن المنتخب الرديف".
صرّح ابن الناظور حسام ندير لاعب المنتخب المغربي لقصار القامة، بأن المنتخب الوطني المغربي الرديف كان في مستوى تطلعات الجماهير، كما كانت الجزائر بمنتخبه المنافس ندا قويا يستحق الصعود هو الآخر.
وفي إطار الارتسامات التي أدلى بها المواطنون بالناظور، مباشرة بعد انتهاء مباراة كأس العرب النارية التي جمعت المنتخب المغربي بنظيره الجزائري، طالب اللاعب حسام ندير لقجع رئيس الجامعة الوطنية لكرة القدم بالمغرب، بتشجيع منتخب "الأقزام" قصار القامة ودعمه، بعدما فشل طوال القامة في تحقيق نتائج مرضية.
يردف حسام: "نحن مقبلون على بطولة عربية ضخمة تجمع منتخبات قصار القامة، لذا نأمل أن يحقق القصار ما لم يحقق أسوياء القامة ضمن المنتخب الرديف".
وقد كان اِبن إقليم الناظور الشابّ حسام ندير، المعروف بقصر قامته الملفت، بصفوف المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم فئة "قصر القامـة"، قد التحق للعب لصالحه كعنصر أساسي بعدما أثبت جدارتـه وعُلُّـو كعبه في ميدان الكرة السحريـة داخل الحلّة الخضـراء.
وشكّـل قِصَرُ القامة لدى اللاّعب حسام، "نعمة" أكثر مما هي "نقمة"، بحيث أكسبته حسّ مرحٍ ودعابة عالٍ مكّنه من إنشاء علاقات والتوّفر على أصدقاء ومعارف كُثُر، كما لم يجد أيّ غضاضة في نَعْتِـه بقصير القامة التي لم تكن أبداً بالنسبة إليه مذمّـة، بل على العكس منحته هذه الصفة تميّزاً خاصاً تقرّبه من الناس كشخصٍ محبوب لا يتوانى عن توزيع الابتسامات في وجه الكلّ، مثلما يُكِّن لـه الصغير والكبير حبّاً كبيراً، كما تحكي عنه مصادر مقربة منـه.
وقـد أفلـح حسام، الذي يمثل الناظور في المنتخب الوطني، ومن خلاله تمثيل المغرب في المحافل الكروية الدولية، في إيجاد موضع قدم له ضمن تشكيلة "الأسود" لقصر القامة، كمهاجمٍ أيسر يحمل رقم 11، وهيهات أنْ يرتدي أي لاعبٍ مهما توفرت لديه الموهبة، قميصاً داخل المضمار الأخضر حاملا لهذا الرقـم.
وشكّـل قِصَرُ القامة لدى اللاّعب حسام، "نعمة" أكثر مما هي "نقمة"، بحيث أكسبته حسّ مرحٍ ودعابة عالٍ مكّنه من إنشاء علاقات والتوّفر على أصدقاء ومعارف كُثُر، كما لم يجد أيّ غضاضة في نَعْتِـه بقصير القامة التي لم تكن أبداً بالنسبة إليه مذمّـة، بل على العكس منحته هذه الصفة تميّزاً خاصاً تقرّبه من الناس كشخصٍ محبوب لا يتوانى عن توزيع الابتسامات في وجه الكلّ، مثلما يُكِّن لـه الصغير والكبير حبّاً كبيراً، كما تحكي عنه مصادر مقربة منـه.
وقـد أفلـح حسام، الذي يمثل الناظور في المنتخب الوطني، ومن خلاله تمثيل المغرب في المحافل الكروية الدولية، في إيجاد موضع قدم له ضمن تشكيلة "الأسود" لقصر القامة، كمهاجمٍ أيسر يحمل رقم 11، وهيهات أنْ يرتدي أي لاعبٍ مهما توفرت لديه الموهبة، قميصاً داخل المضمار الأخضر حاملا لهذا الرقـم.

حسام: شجعتم طوال القامة ولم يحققوا شيئا والآن أدعوكم لتشجيع منتخب الأقزام