حزب العدالة والتنمية يتضامن مع "ابن كيران" ويصف انتقاد معاشه الاستثنائي بالحملة الممنهجة
ناظورسيتي: متابعة
استنكرت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، ما أسمته بالحملة الممنهجة التي "تستهدف الحزب وقياداته، وتلك التي تستهدف الأمين العام السابق ورئيس الحكومة السابق عبد الإله ابن كيران في الآونة الأخيرة".
واعربت امانة المصباح، عن "تضامن الحزب مع ابن كيران ضد هذه الاستهدافات الساعية للنيل من نزاهته ووطنيته وغيرته الصادقة".
وجاء هذا التضامن، في بلاغ رسمي أصدرته الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عقب اجتماعها العادي الشهري، ليوم أمس السبت 2 فبراير الجاري، برئاسة الأمين العام سعد الدين العثماني، أكدت فيه أن احترام حرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة.
وأضاف البلاغ " حرية التعبير لا يعفي من الالتزام بالضوابط القانونية والأخلاقية، ومن مراعاة قواعد وأدبيات النقاش السياسي والإعلامي المسؤول والبناء، بعيدا عن الاستهداف المجاني لحرمة الأسر والأشخاص والهيئات".
وكانت مصادر مقربة من رئيس الحكومة السابق والأمين العام السابق لحزب العدالة و التنمية عبد الإله ابن كيران، أكدت أن المعاش الإستثنائي الذي خصصه الملك محمد السادس لبنكيران تبلغ قيمته 6 ملايين سنتيم شهريا، وليس 9 ملايين، كما تداولت عدد من المواقع الإلكترونية.
وسبق لرئيس الحكومة السابق ان أقر باستفادته من معاش استثنائي دون تحديد قيمته. وبرر ابن كيران قبوله هذا المعاش، الذي اعتبره خصومه ريعا، بالضائقة المالية التي عاشها بعد إعفائه من رئاسة الحكومة، وقال في تصريحات إعلامية "إنه لا يمكنه أن يرفض ما خصصه الملك له".
واعتبر ابن كيران أن المعاش الذي حصل عليه هو تشريف له، ولحزب العدالة والتنمية، كما نفى ملكيته لفيلات أو مدارس خاصة. ودعا منتقديه إلى "توقير الملك محمد السادس الذي أمر له بهذا المعاش"، مبرزا أنه ليس الأول من نوعه الذي يستفيد من مثل هذا المعاش.
استنكرت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، ما أسمته بالحملة الممنهجة التي "تستهدف الحزب وقياداته، وتلك التي تستهدف الأمين العام السابق ورئيس الحكومة السابق عبد الإله ابن كيران في الآونة الأخيرة".
واعربت امانة المصباح، عن "تضامن الحزب مع ابن كيران ضد هذه الاستهدافات الساعية للنيل من نزاهته ووطنيته وغيرته الصادقة".
وجاء هذا التضامن، في بلاغ رسمي أصدرته الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عقب اجتماعها العادي الشهري، ليوم أمس السبت 2 فبراير الجاري، برئاسة الأمين العام سعد الدين العثماني، أكدت فيه أن احترام حرية الرأي والتعبير وحرية الصحافة.
وأضاف البلاغ " حرية التعبير لا يعفي من الالتزام بالضوابط القانونية والأخلاقية، ومن مراعاة قواعد وأدبيات النقاش السياسي والإعلامي المسؤول والبناء، بعيدا عن الاستهداف المجاني لحرمة الأسر والأشخاص والهيئات".
وكانت مصادر مقربة من رئيس الحكومة السابق والأمين العام السابق لحزب العدالة و التنمية عبد الإله ابن كيران، أكدت أن المعاش الإستثنائي الذي خصصه الملك محمد السادس لبنكيران تبلغ قيمته 6 ملايين سنتيم شهريا، وليس 9 ملايين، كما تداولت عدد من المواقع الإلكترونية.
وسبق لرئيس الحكومة السابق ان أقر باستفادته من معاش استثنائي دون تحديد قيمته. وبرر ابن كيران قبوله هذا المعاش، الذي اعتبره خصومه ريعا، بالضائقة المالية التي عاشها بعد إعفائه من رئاسة الحكومة، وقال في تصريحات إعلامية "إنه لا يمكنه أن يرفض ما خصصه الملك له".
واعتبر ابن كيران أن المعاش الذي حصل عليه هو تشريف له، ولحزب العدالة والتنمية، كما نفى ملكيته لفيلات أو مدارس خاصة. ودعا منتقديه إلى "توقير الملك محمد السادس الذي أمر له بهذا المعاش"، مبرزا أنه ليس الأول من نوعه الذي يستفيد من مثل هذا المعاش.
