
ناظورسيتي: متابعة
شهد أحد شواطئ مدينة طنجة، خلال الأيام القليلة الماضية، تدخلًا من السلطات المحلية أسفر عن حجز حصانين وإيداعهما بالمحجز البلدي، وذلك في إطار الحملات الرامية إلى تنظيم الشواطئ والتصدي لاستغلال الملك العمومي والأنشطة غير المرخصة.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الحصانين كانا يستعملان من طرف شابين لتقديم جولات على الشاطئ للمصطافين، حيث يمكن الزوار من تجربة ركوب الخيل مقابل مبالغ مالية.
شهد أحد شواطئ مدينة طنجة، خلال الأيام القليلة الماضية، تدخلًا من السلطات المحلية أسفر عن حجز حصانين وإيداعهما بالمحجز البلدي، وذلك في إطار الحملات الرامية إلى تنظيم الشواطئ والتصدي لاستغلال الملك العمومي والأنشطة غير المرخصة.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن الحصانين كانا يستعملان من طرف شابين لتقديم جولات على الشاطئ للمصطافين، حيث يمكن الزوار من تجربة ركوب الخيل مقابل مبالغ مالية.
الحادث جاء، حسب نفس المعطيات، عقب شكاية تقدم بها أحد المصطافين لدى رجال السلطة، بعد أن طلب منه صاحب أحد الحصانين مبلغ 200 درهم مقابل جولة قصيرة على الشاطئ لابنته.
وعلى إثر ذلك، باشرت السلطات تدخلا ميدانيا سريعا، انتهى بحجز الحصانين ونقلهما مباشرة إلى المحجز البلدي، مع رفض أي محاولة لتسوية الوضع.
ويذكر أن بعض شواطئ طنجة تعرف تواجد خيول يعرضها أصحابها على المصطافين، حيث تلقى هذه الأنشطة إقبالا من الزوار الراغبين في القيام بجولات على طول الشاطئ، مقابل أداء رسوم تختلف حسب المدة والمسافة.
وعلى إثر ذلك، باشرت السلطات تدخلا ميدانيا سريعا، انتهى بحجز الحصانين ونقلهما مباشرة إلى المحجز البلدي، مع رفض أي محاولة لتسوية الوضع.
ويذكر أن بعض شواطئ طنجة تعرف تواجد خيول يعرضها أصحابها على المصطافين، حيث تلقى هذه الأنشطة إقبالا من الزوار الراغبين في القيام بجولات على طول الشاطئ، مقابل أداء رسوم تختلف حسب المدة والمسافة.