حالة غريبة بالريف.. الولد يموت والبنت تعيش
توفيق بوعيشي
قصة غريبة ونادرة هي التي تعاني منها سيدة تقطن بالريف في الثلاثينات من عمرها ، اتصلت بناظورسيتي من اجل نشرها للعموم لعلها تجد حالة مشابهة لنفس ما تعانيه أو ان تجد حلا من زوار الموقع لمشكلتها الغريبة التي لاَزَمَتْهَا منذ زواجها لما يقارب 13 سنة .
وتقول السيدة المتزوجة ، انها تعاني من حالة نادرة جدا حيث كلما حملت بجنين ذكر الا وسقط في شهوره الاولى، اما الجنين الانثى فيعيش بشكل طبيعي ، وتكررت هذه الحالة ثلاث مرات معها ، حيث سقط الحمل الاول في شهره الخامس والحمل الثاني في شهر السادس ، اما الحمل الثالث فسقط في الشهر السابع حيا ومات بعدها بساعتين فقط ، في حين عندما تحمل بانثى تعيش بشكل طبيعي وهي الان ام لطفلتين الاولى تبلغ من العمر 8 سنوات والثانية 11 سنة .
وتضيف السيدة في شرحها لحالتها الغريبة انها لا تعاني من اي امراض نفسية او عضوية وسبقت ان عرضت حالتها على طبيب مختص الا انه لم يجد تفسيرا علميا لحالتها التي بدأت يشار اليها بالبنان في "المدشر" الذي تقطنه في الريف ، وتؤثر على علاقتها بزوجها وافراد اسرته الذين يلحون عليها ايجاد علاج لحالتها خاصة وان المولود الذكر يحظى بمرتبة كبيرة في الاسر الريفية خلافا للمولود الانثى.
واقصى ما تتمناه هذه السيدة التي تحدثت مع ناظورسيتي بكثير من الالم أن تجد حلا لمشكلتها التي باتت تحرمها من النوم لأيام نتيجة التفكير المفرط فيها حيث تقول " أنا إنسانة مؤمنة بقضاء الله وقدره، لكن أريد أن أعرف السبب وهل هناك احد يعيش نفس الحالة، كي اتخلص من هذا الثقل الذي ينغص علي حياتي ".
قصة غريبة ونادرة هي التي تعاني منها سيدة تقطن بالريف في الثلاثينات من عمرها ، اتصلت بناظورسيتي من اجل نشرها للعموم لعلها تجد حالة مشابهة لنفس ما تعانيه أو ان تجد حلا من زوار الموقع لمشكلتها الغريبة التي لاَزَمَتْهَا منذ زواجها لما يقارب 13 سنة .
وتقول السيدة المتزوجة ، انها تعاني من حالة نادرة جدا حيث كلما حملت بجنين ذكر الا وسقط في شهوره الاولى، اما الجنين الانثى فيعيش بشكل طبيعي ، وتكررت هذه الحالة ثلاث مرات معها ، حيث سقط الحمل الاول في شهره الخامس والحمل الثاني في شهر السادس ، اما الحمل الثالث فسقط في الشهر السابع حيا ومات بعدها بساعتين فقط ، في حين عندما تحمل بانثى تعيش بشكل طبيعي وهي الان ام لطفلتين الاولى تبلغ من العمر 8 سنوات والثانية 11 سنة .
وتضيف السيدة في شرحها لحالتها الغريبة انها لا تعاني من اي امراض نفسية او عضوية وسبقت ان عرضت حالتها على طبيب مختص الا انه لم يجد تفسيرا علميا لحالتها التي بدأت يشار اليها بالبنان في "المدشر" الذي تقطنه في الريف ، وتؤثر على علاقتها بزوجها وافراد اسرته الذين يلحون عليها ايجاد علاج لحالتها خاصة وان المولود الذكر يحظى بمرتبة كبيرة في الاسر الريفية خلافا للمولود الانثى.
واقصى ما تتمناه هذه السيدة التي تحدثت مع ناظورسيتي بكثير من الالم أن تجد حلا لمشكلتها التي باتت تحرمها من النوم لأيام نتيجة التفكير المفرط فيها حيث تقول " أنا إنسانة مؤمنة بقضاء الله وقدره، لكن أريد أن أعرف السبب وهل هناك احد يعيش نفس الحالة، كي اتخلص من هذا الثقل الذي ينغص علي حياتي ".
