حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا بالدريوش ولا وفيات أو حالات شفاء خلال الساعات الـ24 الأخيرة
أفادت المعطيات الرسمية لمندوبية وزارة الصحة، اليوم الجمعة، أنه تم تسجيل 10 إصابات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا في إقليم الدريوش خلال الـ24 ساعة الماضية.
ووفق المعطيات الرسمية ذاتها فإنه لم يتم تسجيل أية حالة وفاة في الإقليم خلال الفترة نفسها.
كما لم يتم تسجيل أية حالة شفاء بين المصابين بالفيروس التاجي المستجدّ في الإقليم خلال الفترة المعنية بهذه الإحصائيات.
وكانت الوزارة الوصية على القطاع الصحي قد أعلنت في حصيلتها اليومية، أمس الخميس، أن إقليم الدريوش سجل 12 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع بذلك عدد الحالات المؤكدة إلى أزيد من 550 منذ انتشار الوباء في الإقليم، في حين لم يتم تسجيل أية حالة وفاة جديدة خلال 24 ساعة الماضية.
وحسب المصدر نفسه، وبخصوص الحالة الوبائية في الدريوش، لم يشهد الإقليم تسجيل أية حالة شفاء بين المصابين بالفيروس من الذين يتابعون بروتوكول العلاج في المستشفى الحسني أو في منازلهم.
ووفق المعطيات الرسمية ذاتها فإنه لم يتم تسجيل أية حالة وفاة في الإقليم خلال الفترة نفسها.
كما لم يتم تسجيل أية حالة شفاء بين المصابين بالفيروس التاجي المستجدّ في الإقليم خلال الفترة المعنية بهذه الإحصائيات.
وكانت الوزارة الوصية على القطاع الصحي قد أعلنت في حصيلتها اليومية، أمس الخميس، أن إقليم الدريوش سجل 12 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع بذلك عدد الحالات المؤكدة إلى أزيد من 550 منذ انتشار الوباء في الإقليم، في حين لم يتم تسجيل أية حالة وفاة جديدة خلال 24 ساعة الماضية.
وحسب المصدر نفسه، وبخصوص الحالة الوبائية في الدريوش، لم يشهد الإقليم تسجيل أية حالة شفاء بين المصابين بالفيروس من الذين يتابعون بروتوكول العلاج في المستشفى الحسني أو في منازلهم.
وبلغت عدد الحالات المؤكدة أزيد من 470 حالة منذ بداية انتشار الوباء بإقليم الدريوش إلى حدود أول أمس، منها 316 حالة شفاء و17 حالة وفاة.
وفي خضمّ ذلك، واصلت مندوبية وزارة الصحة بالإقليم المواطنين والمواطنات، على تطبيق اجراءات التباعد الاجتماعي، والالتزام بالتدابير الوقائية التي توصي بها الجهات المختصة
تجدر الإشارة إلى أن إقليم الدريوش، على غرار المناطق الأخرى في الشمال والشرق، أضحى يسجل، منذ أزيد من شهر تقريبا، ارتفاعا ملموسا في الإصابات والوفيات بسبب الفيروس التاجي، ما جعل بالسلطات الإقليمية تتخذ عدد من الإجراءات والتدابير المتمثلة في فرض حجر صحي جزئي إلى غاية إحتواء الوضع الوبائي.
وفي خضمّ ذلك، واصلت مندوبية وزارة الصحة بالإقليم المواطنين والمواطنات، على تطبيق اجراءات التباعد الاجتماعي، والالتزام بالتدابير الوقائية التي توصي بها الجهات المختصة
تجدر الإشارة إلى أن إقليم الدريوش، على غرار المناطق الأخرى في الشمال والشرق، أضحى يسجل، منذ أزيد من شهر تقريبا، ارتفاعا ملموسا في الإصابات والوفيات بسبب الفيروس التاجي، ما جعل بالسلطات الإقليمية تتخذ عدد من الإجراءات والتدابير المتمثلة في فرض حجر صحي جزئي إلى غاية إحتواء الوضع الوبائي.
