حادثة سير خطيرة بين جماعة قرية أركمان والناظور
ناظورسيتي- ميمون بوجعادة
وقعت حادثة موصوفة ب"الخطيرة"، السبت 5 فبراير الجاري، على مستوى الطرق الوطنية رقم 16، بالطريق الرابطة بين جماعتي قرية أركمان والناظور، دون أن تسفر عن أي خسائر في الأرواح.
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن الحادثة وقعت نتيجة السرعة المفرطة، فيما تعرض أحد الأشخاص لإصابات موصوفة ب"الطفيفة".
وأضافت المصادر ذاتها، أن الشخص المصاب تم نقله على وجه السرعة صوب المستشفى الإقليمي الحسني بالناظور، لتلقي العلاجات الضرورية.
وقعت حادثة موصوفة ب"الخطيرة"، السبت 5 فبراير الجاري، على مستوى الطرق الوطنية رقم 16، بالطريق الرابطة بين جماعتي قرية أركمان والناظور، دون أن تسفر عن أي خسائر في الأرواح.
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن الحادثة وقعت نتيجة السرعة المفرطة، فيما تعرض أحد الأشخاص لإصابات موصوفة ب"الطفيفة".
وأضافت المصادر ذاتها، أن الشخص المصاب تم نقله على وجه السرعة صوب المستشفى الإقليمي الحسني بالناظور، لتلقي العلاجات الضرورية.
وفور علمها بالخبر، انتقلت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي إلى عين المكان، حيث عاينت الحاثة وفتحت تحقيقا في الموضوع لتحديد أسباب وظروف الواقعة.
وتأتي هذه الحادثة، على أيام فقط، من تعرض سيارة لحادث انقلاب على مستوى مدار طرقي واقع وسط مدينة وجدة، دون أن يسفر عن أي خسائر في الأرواح.
وكانت حادثة قد وقعت، الشهر الماضي، بشارع الصابرة في حي القدس بوجدة، وخلفت خسائر مادية موصوفة ب"الفادحة"، نتج عنها إصابة شخص بجروح بليغة
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن سائق سيارة من نوع "ميرسديس"، كان يسير بسرعة جنونية، قبل أن يصطدم ب 3 سيارات كانت مركونة بأحد مواقف الحي.
وأضافت، أن الحادثة أثارت الرعب والهلع في صفوف المواطنين، سيما وأن حي الحي يقطن به عدد كبير من الطلبة والطالبات الذين يتابعون دراستهم بجامعة محمد الأول بوجدة.
وتأتي هذه الحادثة، على أيام فقط، من تعرض سيارة لحادث انقلاب على مستوى مدار طرقي واقع وسط مدينة وجدة، دون أن يسفر عن أي خسائر في الأرواح.
وكانت حادثة قد وقعت، الشهر الماضي، بشارع الصابرة في حي القدس بوجدة، وخلفت خسائر مادية موصوفة ب"الفادحة"، نتج عنها إصابة شخص بجروح بليغة
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن سائق سيارة من نوع "ميرسديس"، كان يسير بسرعة جنونية، قبل أن يصطدم ب 3 سيارات كانت مركونة بأحد مواقف الحي.
وأضافت، أن الحادثة أثارت الرعب والهلع في صفوف المواطنين، سيما وأن حي الحي يقطن به عدد كبير من الطلبة والطالبات الذين يتابعون دراستهم بجامعة محمد الأول بوجدة.
