
ناظورسيتي: متابعة
تعرض يخت فاخر للغرق قبالة ساحل واد أسمير بالمضيق، المواجه للإقامة الملكية، ما أثار حالة من القلق وسط مرتادي البحر والسكان المحليين.
انطلقت رحلة اليخت من ميناء مارينا سمير، وعلى متنه أربعة عشر شخصاً كانوا في جولة ترفيهية بحرية، غير أن الأوضاع اتجهت نحو الأسوأ بعد أن بدأت المياه تتسلل إلى داخل الهيكل البحري. وفي ظرف زمني وجيز، فقد اليخت توازنه وغرق تدريجياً في مياه البحر.
تعرض يخت فاخر للغرق قبالة ساحل واد أسمير بالمضيق، المواجه للإقامة الملكية، ما أثار حالة من القلق وسط مرتادي البحر والسكان المحليين.
انطلقت رحلة اليخت من ميناء مارينا سمير، وعلى متنه أربعة عشر شخصاً كانوا في جولة ترفيهية بحرية، غير أن الأوضاع اتجهت نحو الأسوأ بعد أن بدأت المياه تتسلل إلى داخل الهيكل البحري. وفي ظرف زمني وجيز، فقد اليخت توازنه وغرق تدريجياً في مياه البحر.
رغم هذا التطور المفاجئ، استطاعت وحدة بحرية كانت قريبة من موقع الحادث الاستجابة بسرعة فائقة، حيث تمكنت من إنقاذ جميع الركاب ونقلهم بسلام إلى البر، دون أن تسجل أي إصابات أو خسائر بشرية.
في أعقاب الحادث، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقاً دقيقاً لكشف ملابسات الغرق. ويتركز البحث حاليا على مدى قانونية تأجير اليخت، إذ تشير بعض المصادر إلى أن مالك اليخت لم يكن حائزاً على الترخيص القانوني اللازم لاستغلاله في الرحلات البحرية.
إلى جانب ذلك، يركز التحقيق على الجوانب التقنية المتعلقة بسلامة اليخت، ظروف الرحلة، والتأكد من مدى الالتزام بالإجراءات القانونية المرتبطة بتأجير وسائل النقل البحرية.
في أعقاب الحادث، فتحت مصالح الدرك الملكي تحقيقاً دقيقاً لكشف ملابسات الغرق. ويتركز البحث حاليا على مدى قانونية تأجير اليخت، إذ تشير بعض المصادر إلى أن مالك اليخت لم يكن حائزاً على الترخيص القانوني اللازم لاستغلاله في الرحلات البحرية.
إلى جانب ذلك، يركز التحقيق على الجوانب التقنية المتعلقة بسلامة اليخت، ظروف الرحلة، والتأكد من مدى الالتزام بالإجراءات القانونية المرتبطة بتأجير وسائل النقل البحرية.