جهة الشرق تسجل أعلى نسب انتشار العجز التام.. 3605 حالة توجد بالدريوش
ناظورسيتي: و م ع
أفادت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة إخبارية أصدرتها أمس الأحد بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص المعاقين، أن جهات الشرق وبني ملال-خنيفرة ومراكش-آسفي تسجل نسب انتشار للعجز التام أعلى من المعدل الوطني (1,2 في المئة).
معدل الوطني بكل من جهة الشرق (1,4 في المئة أو 31 ألف و520 شخصا)، وجهة بني ملال-خنيفرة (1,3 في المئة أو 33 ألف و173 شخصا) ومراكش-آسفي (1,3 في المئة أو 58 ألف و843 شخصا).
وتأتي هذه النسب أقل من المعدل الوطني في جهات طنجة-تطوان-الحسيمة (1,1 في المئة أو 40 ألف و195 شخصا)، وسوس-ماسة (1,1 في المئة أو 29 ألف و748)، والدار البيضاء الكبرى-سطات (1,1 في المئة أو 76 ألف و87، والرباط-سلا-القنيطرة (1 في المئة أو 47 ألف و720)، والعيون-الساقية الحمراء (0,8 في المئة أو 2559) وأخيرا جهة الداخلة-واد الذهب (0,5 في المئة أو 570 شخصا).
و أشارت المندوبية السامية إلى أن 45,3 في المئة من الأقاليم تسجل نسب انتشار أقل من المعدل الوطني (1,2 في المئة)، في حين أن 16 في المئة لها نسب مشابهة للمعدل الوطني و38,7 في المئة لها نسب أعلى من المعدل الوطني.
وتسجل نسبة الانتشار الأكثر ارتفاعا في كل من إقليم اليوسفية (1,6 في المئة أو 4074 شخصا)، وبركان (1,6 في المئة أو 4688)، ووزان (1,7 في المئة أو 4936)، والدريوش (1,7 في المئة أو 3605) وطاطا (1,8 في المئة أو 2044).
وبالمقابل، تأتي النسب الأقل في كل من أقاليم أوسرد (0,4 في المئة أو 9 أشخاص)، وبوجدور (0,5 في المئة أو 200 شخص)، وواد الذهب (0,5 في المئة أو 561)، والعيون (0,8 في المئة أو 1816) وطرفاية (0,8 في المئة أو 107 أشخاص).
كما ذكرت المندوبية السامية للتخطيط، بالمناسبة، بأن عدد الأشخاص في وضعية إعاقة بلغ مليونا و703 ألف و424 شخصا سنة 2014 بنسبة انتشار تقدر ب 5,1 في المئة على الصعيد الوطني، من بينهم 393 ألف و919 شخصا يعانون من عجز تام للقيام بواحدة من الأنشطة الستة للحياة اليومية، أي 23,1 في المئة من مجموع الأشخاص في وضعية إعاقة، مع نسبة انتشار تصل إلى 1,2 في المئة على المستوى الوطني.
ويعد 51,7 في المئة من الأشخاص الذين يعانون من عجز تام من الذكور و55,6 في المئة يعيشون بالوسط الحضري.
ويتوخى اليوم العالمي للأشخاص المعاقين، الذي يخلد سنويا يوم 3 دجنبر، النهوض بحقوق ورفاهية عيش الأشخاص المعاقين عبر العالم في جميع أوساط المجتمع والرفع من التحسيس بوضعيتهم الخاصة في جميع جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
أفادت المندوبية السامية للتخطيط، في مذكرة إخبارية أصدرتها أمس الأحد بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص المعاقين، أن جهات الشرق وبني ملال-خنيفرة ومراكش-آسفي تسجل نسب انتشار للعجز التام أعلى من المعدل الوطني (1,2 في المئة).
معدل الوطني بكل من جهة الشرق (1,4 في المئة أو 31 ألف و520 شخصا)، وجهة بني ملال-خنيفرة (1,3 في المئة أو 33 ألف و173 شخصا) ومراكش-آسفي (1,3 في المئة أو 58 ألف و843 شخصا).
وتأتي هذه النسب أقل من المعدل الوطني في جهات طنجة-تطوان-الحسيمة (1,1 في المئة أو 40 ألف و195 شخصا)، وسوس-ماسة (1,1 في المئة أو 29 ألف و748)، والدار البيضاء الكبرى-سطات (1,1 في المئة أو 76 ألف و87، والرباط-سلا-القنيطرة (1 في المئة أو 47 ألف و720)، والعيون-الساقية الحمراء (0,8 في المئة أو 2559) وأخيرا جهة الداخلة-واد الذهب (0,5 في المئة أو 570 شخصا).
و أشارت المندوبية السامية إلى أن 45,3 في المئة من الأقاليم تسجل نسب انتشار أقل من المعدل الوطني (1,2 في المئة)، في حين أن 16 في المئة لها نسب مشابهة للمعدل الوطني و38,7 في المئة لها نسب أعلى من المعدل الوطني.
وتسجل نسبة الانتشار الأكثر ارتفاعا في كل من إقليم اليوسفية (1,6 في المئة أو 4074 شخصا)، وبركان (1,6 في المئة أو 4688)، ووزان (1,7 في المئة أو 4936)، والدريوش (1,7 في المئة أو 3605) وطاطا (1,8 في المئة أو 2044).
وبالمقابل، تأتي النسب الأقل في كل من أقاليم أوسرد (0,4 في المئة أو 9 أشخاص)، وبوجدور (0,5 في المئة أو 200 شخص)، وواد الذهب (0,5 في المئة أو 561)، والعيون (0,8 في المئة أو 1816) وطرفاية (0,8 في المئة أو 107 أشخاص).
كما ذكرت المندوبية السامية للتخطيط، بالمناسبة، بأن عدد الأشخاص في وضعية إعاقة بلغ مليونا و703 ألف و424 شخصا سنة 2014 بنسبة انتشار تقدر ب 5,1 في المئة على الصعيد الوطني، من بينهم 393 ألف و919 شخصا يعانون من عجز تام للقيام بواحدة من الأنشطة الستة للحياة اليومية، أي 23,1 في المئة من مجموع الأشخاص في وضعية إعاقة، مع نسبة انتشار تصل إلى 1,2 في المئة على المستوى الوطني.
ويعد 51,7 في المئة من الأشخاص الذين يعانون من عجز تام من الذكور و55,6 في المئة يعيشون بالوسط الحضري.
ويتوخى اليوم العالمي للأشخاص المعاقين، الذي يخلد سنويا يوم 3 دجنبر، النهوض بحقوق ورفاهية عيش الأشخاص المعاقين عبر العالم في جميع أوساط المجتمع والرفع من التحسيس بوضعيتهم الخاصة في جميع جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
