ناظورسيتي : حمزة حجلة
نظمت جمعية "فخر" للتوحد، يوم السبت الماضي، بمقر الجمعية بمدية الناظور، حفل تكريمي للفوج الثالث، من الأطفال الذين يعانون من اضطرابات التوحد، وذلك بمناسبة التحاقهم بالمدرسة العمومية.
وشهد الحفل التكريمي، المنظم للسنة الثالثة على التوالي، الإحتفاء بـ12 طفلا، والذين سيلجون المدرسة العمومية خلال الموسم الدراسي القادم، واندماجهم التام بالمؤسسات التعليمية.
وقد أثنى أمهات وآباء الأطفال المعنيين على مجهودات جمعية "فخر" الفتية، والرامية إلى العناية والنهوض بأطفال فئة التوحد.
وضمن فقرات ذات الحفل، تم عرض فقرات مسرحية بمشاركة أطفال الجمعية، وأمداح دينية وأناشيد وألعاب بهلونية، وجلسة للحناء، ثم توزيع الشواهد على الفوج الثالث من أطفال التوحد.
نظمت جمعية "فخر" للتوحد، يوم السبت الماضي، بمقر الجمعية بمدية الناظور، حفل تكريمي للفوج الثالث، من الأطفال الذين يعانون من اضطرابات التوحد، وذلك بمناسبة التحاقهم بالمدرسة العمومية.
وشهد الحفل التكريمي، المنظم للسنة الثالثة على التوالي، الإحتفاء بـ12 طفلا، والذين سيلجون المدرسة العمومية خلال الموسم الدراسي القادم، واندماجهم التام بالمؤسسات التعليمية.
وقد أثنى أمهات وآباء الأطفال المعنيين على مجهودات جمعية "فخر" الفتية، والرامية إلى العناية والنهوض بأطفال فئة التوحد.
وضمن فقرات ذات الحفل، تم عرض فقرات مسرحية بمشاركة أطفال الجمعية، وأمداح دينية وأناشيد وألعاب بهلونية، وجلسة للحناء، ثم توزيع الشواهد على الفوج الثالث من أطفال التوحد.
وفي كلمة لرئيسة الجمعية، الأستاذة ليلى العاني، بذات المناسبة، أشادت بمجهودات المؤطرات والمربيات وأطر الجمعية، الذين يبذلون ما بوسعهم من أجل الحرس على مواكبة أطفال التوحد داخل الجمعية.
وأكدت رئيسة جمعية "فخر" للتوحد بالناظور والمتخصصة في ظاهرة التوحد، أن الجمعية وأطرها يواصلون العمل على تعزيز القيادة والتمثيل الذاتي للأطفال ذوي التوحد، والإنتقال من جيل ترافع الآباء وأسر الأطفال ذوي التوحد إلى جيل ترافع الأطفال عن ذواتهم.
وأشارت العاني، أن الجمعية التي تم تأسيسها منذ أربع سنوات، تنكب بالدرجة الأولى على الاهتمام بوضعية الأطفال التوحديين وكذا الأطفال الذين يعانون التأخر العقلي واللغوي، مؤكدة مواكبة الجمعية لجميع الحالات التي يعانها الطفل التوحدي بمعية أطباء أخصائيين.
وأشارت المتحدثة، إلى أن الجمعية تحرص على تقديم العديد من الخدمات التي من شأنها أن تساهم في إخراج الطفل التوحدي من دائرته المغلقة، وإدماجه في الحياة الطبيعية.
وأكدت رئيسة جمعية "فخر" للتوحد بالناظور والمتخصصة في ظاهرة التوحد، أن الجمعية وأطرها يواصلون العمل على تعزيز القيادة والتمثيل الذاتي للأطفال ذوي التوحد، والإنتقال من جيل ترافع الآباء وأسر الأطفال ذوي التوحد إلى جيل ترافع الأطفال عن ذواتهم.
وأشارت العاني، أن الجمعية التي تم تأسيسها منذ أربع سنوات، تنكب بالدرجة الأولى على الاهتمام بوضعية الأطفال التوحديين وكذا الأطفال الذين يعانون التأخر العقلي واللغوي، مؤكدة مواكبة الجمعية لجميع الحالات التي يعانها الطفل التوحدي بمعية أطباء أخصائيين.
وأشارت المتحدثة، إلى أن الجمعية تحرص على تقديم العديد من الخدمات التي من شأنها أن تساهم في إخراج الطفل التوحدي من دائرته المغلقة، وإدماجه في الحياة الطبيعية.




























































