
هشام اليعقوبي
وزعت جمعية ثاومات للتنمية، بتنسيق مع جمعية دار الأمانة بهولندا، بجماعة ايت مايت بإقليم الدريوش مجموعة من الأدوات المدرسية ومحافظ على التلاميذ الذي ينحدرون من اسر تعاني من ضيق في الموارد المالية حيث إضطر أعضاء الجمعية الى التنقل الى منازل اسرهم وسط ظروف مناخية سيئة بعدما رفض مدير مدرسة أرميلة بأيت مايت إقليم الدريوش السماح للجمعية بتنظيم نشاط تربوي توزع من خلاله هذه الادوات داخل المؤسسة .
واستفاد التلاميذ بمجموعة من الادوات المدرسية والمحافظ بالرغم من العراقيل التي وضعت امام الجمعية لتنظيم هذا النشاط من قبل إدارة المؤسسة حيث إستحسنت الساكنة هذه المبادرة الاجتماعية التي تهدف الى التخفيف من عبئ الاسر الفقيرة ومساعدة التلاميذ المنحدرين من اسر معوزة على متابعة دراستهم بشكل أفضل.
وكانت الجمعية ترغب في أن يخرج هذا النشاط في حلة بهيجة من خلال تنظيم نشاط ترفيهي وتربوي للتلاميذ إلا أن إدارة المؤسسة تراجعت في أخر لحظة دون اي سبب مفهوم رغم أنها كانت قد وافقت على تنظيم النشاط الشيئ الذي إستنكره أعضاء الجمعية وأولياء أمور التلاميذ.
وزعت جمعية ثاومات للتنمية، بتنسيق مع جمعية دار الأمانة بهولندا، بجماعة ايت مايت بإقليم الدريوش مجموعة من الأدوات المدرسية ومحافظ على التلاميذ الذي ينحدرون من اسر تعاني من ضيق في الموارد المالية حيث إضطر أعضاء الجمعية الى التنقل الى منازل اسرهم وسط ظروف مناخية سيئة بعدما رفض مدير مدرسة أرميلة بأيت مايت إقليم الدريوش السماح للجمعية بتنظيم نشاط تربوي توزع من خلاله هذه الادوات داخل المؤسسة .
واستفاد التلاميذ بمجموعة من الادوات المدرسية والمحافظ بالرغم من العراقيل التي وضعت امام الجمعية لتنظيم هذا النشاط من قبل إدارة المؤسسة حيث إستحسنت الساكنة هذه المبادرة الاجتماعية التي تهدف الى التخفيف من عبئ الاسر الفقيرة ومساعدة التلاميذ المنحدرين من اسر معوزة على متابعة دراستهم بشكل أفضل.
وكانت الجمعية ترغب في أن يخرج هذا النشاط في حلة بهيجة من خلال تنظيم نشاط ترفيهي وتربوي للتلاميذ إلا أن إدارة المؤسسة تراجعت في أخر لحظة دون اي سبب مفهوم رغم أنها كانت قد وافقت على تنظيم النشاط الشيئ الذي إستنكره أعضاء الجمعية وأولياء أمور التلاميذ.





























