ناظورسيتي: حمزة حجلة
سعيا منها للتوعية بمخاطر الإعتداء الجنسي على الأطفال، وبشعار "ولدي_أمانة"، تنظم الجمعية المغربية للإغاثة المدنية، تنسيقية إقليم الناظور، الحملة الوطنية الميدانية للتوعية والتحذير من تداعيات ومخاطر ارتفاع حالات الاعتداءات الجنسية على الأطفال، مبرزة قيمة الحملة الاجتماعية والتربوية، من حيث التحسيس، بخطورة الموضوع، والتصدي لظاهرة الانتهاكات على الأطفال الأبرياء.
ومن خلال البرنامج المسكر سلفا، شملت هذه الحملة ثلاث مدارس، وسط مدينة الناظور، تحديدا "ساحة الشبيبة و الرياضة" وقد لقيت استحسانا كبير من طرف الامهات و الاباء، الذين أكدوا عن وعيهم بخطورة الموضوع. وقد شارك خلال الحملة، الإغاثيات والإغاثيين النشيطين بالتنسيقية المحلية بالناظور، الذين التزموا وانخرطوا بكل طواعية ونكران ذات، لإنجاح الحملة، والمساهمة في التوعية والتحسيس، وعيا منهم بأن التغيير يأتي من تضحية الشباب وقدرتهم على التواصل الفعال مع المواطنين.
تجدر الإشارة الى ان هذه الحملة، لازالت متواصلة، وستعرف تفعيل برنامج مكثف سطر سلفا، يرتكز على حملات ميدانية وأخرى في المدارس فضلا عن توزيع أقراص مدمجة، ومطويات متضمنة نصائح وارشادات، لحماية الأطفال، والتصدي للظاهرة بكل حزم
سعيا منها للتوعية بمخاطر الإعتداء الجنسي على الأطفال، وبشعار "ولدي_أمانة"، تنظم الجمعية المغربية للإغاثة المدنية، تنسيقية إقليم الناظور، الحملة الوطنية الميدانية للتوعية والتحذير من تداعيات ومخاطر ارتفاع حالات الاعتداءات الجنسية على الأطفال، مبرزة قيمة الحملة الاجتماعية والتربوية، من حيث التحسيس، بخطورة الموضوع، والتصدي لظاهرة الانتهاكات على الأطفال الأبرياء.
ومن خلال البرنامج المسكر سلفا، شملت هذه الحملة ثلاث مدارس، وسط مدينة الناظور، تحديدا "ساحة الشبيبة و الرياضة" وقد لقيت استحسانا كبير من طرف الامهات و الاباء، الذين أكدوا عن وعيهم بخطورة الموضوع. وقد شارك خلال الحملة، الإغاثيات والإغاثيين النشيطين بالتنسيقية المحلية بالناظور، الذين التزموا وانخرطوا بكل طواعية ونكران ذات، لإنجاح الحملة، والمساهمة في التوعية والتحسيس، وعيا منهم بأن التغيير يأتي من تضحية الشباب وقدرتهم على التواصل الفعال مع المواطنين.
تجدر الإشارة الى ان هذه الحملة، لازالت متواصلة، وستعرف تفعيل برنامج مكثف سطر سلفا، يرتكز على حملات ميدانية وأخرى في المدارس فضلا عن توزيع أقراص مدمجة، ومطويات متضمنة نصائح وارشادات، لحماية الأطفال، والتصدي للظاهرة بكل حزم
وفي أخر واقعة جنسية هزت أركان مدينة الناظور، قضت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالناظور، بالسجن 8 سنوات نافذة، في حق حارس مدرسة "ابن حزم" الابتدائية في الناظور، متهم باغتصاب بعض تلاميذ المؤسسة.وحكمت المحكمة على المتهم أيضا بأداء تعويض مالي لأحد الضحايا البالغ من العمر 9سنوات، قدره 30ألف درهم، بحسب موقع "ناظور سيتي" المحلي.
وقد استنكر مواطنون بالناظور، في تصريحاتهم لـ"ناظورسيتي"، خلال استجوابهم عقب الواقعة، إقدام حارس مدرسة ابن حزم الابتدائية تابعة لشركة خاصة، على اغتصاب تلميذ في السنة الخاصة ابتدائية، داعين السلطة القضائية إلى تشديد العقوبة في حق المتهم.واعتبر المتحدثون، أن تشديد العقوبة وإن اقتضى الأمر تنفيذ الاعدام في حق مغتصبي الاطفال، يظل إجراء سيساهم في ردع مثل هذه السلوكيات الخطيرة التي أصبحت تهدد المجتمع، لاسيما بعد تكرارها بشكل فظيع يقذف الرعب في قلوب الأسر.
واعترف المتهم بالمنسوب إليه في ملف اغتصاب تلميذين إثنين، حيث كان يعتدي عليهن جنسيا، داخل مرحاض المؤسسة المذكورة، التي كان يشتغل بها كحارس.وجرى اعتقال المتهم في نونبر الماضي، بعد أن تقدم والد أحد الضحايا، بشكاية لدى السلطات الأمنية المعنية.
المزيد... : https://www.yabiladi.ma/articles/details/103795/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B8%D9%88%D8%B1-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%AC%D9%86%D8%A7-%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%AF%D8%A7-%D9%81%D9%8A.html
وقد استنكر مواطنون بالناظور، في تصريحاتهم لـ"ناظورسيتي"، خلال استجوابهم عقب الواقعة، إقدام حارس مدرسة ابن حزم الابتدائية تابعة لشركة خاصة، على اغتصاب تلميذ في السنة الخاصة ابتدائية، داعين السلطة القضائية إلى تشديد العقوبة في حق المتهم.واعتبر المتحدثون، أن تشديد العقوبة وإن اقتضى الأمر تنفيذ الاعدام في حق مغتصبي الاطفال، يظل إجراء سيساهم في ردع مثل هذه السلوكيات الخطيرة التي أصبحت تهدد المجتمع، لاسيما بعد تكرارها بشكل فظيع يقذف الرعب في قلوب الأسر.
واعترف المتهم بالمنسوب إليه في ملف اغتصاب تلميذين إثنين، حيث كان يعتدي عليهن جنسيا، داخل مرحاض المؤسسة المذكورة، التي كان يشتغل بها كحارس.وجرى اعتقال المتهم في نونبر الماضي، بعد أن تقدم والد أحد الضحايا، بشكاية لدى السلطات الأمنية المعنية.
المزيد... : https://www.yabiladi.ma/articles/details/103795/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B8%D9%88%D8%B1-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%AC%D9%86%D8%A7-%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%AF%D8%A7-%D9%81%D9%8A.html