
ناظورسيتي من ميضار
في إطار جهودها المستمرة لحماية التلاميذ من مخاطر الإدمان، وتوعيتهم بمختلف القضايا الراهنة خاصة المخاطر السلبية، قامت جمعية آباء وأولياء التلاميذ بإعدادية إدريس الأول بميضار التي يرأسها الفاعل الجمعوي الشاب خالد عارود، بتنظيم حملة توعوية اليوم الخميس 17 أبريل الجاري، بالساحة الكبرى بالمؤسسة.
وجرى تنظيم هذه الحملة التحسيسية والتوعوية الأولى بالمؤسسات التعليمية بإقليم الدريوش بالتعاون مع إدارة المؤسسة، وذلك تحت شعار "لا للمخدرات".
في إطار جهودها المستمرة لحماية التلاميذ من مخاطر الإدمان، وتوعيتهم بمختلف القضايا الراهنة خاصة المخاطر السلبية، قامت جمعية آباء وأولياء التلاميذ بإعدادية إدريس الأول بميضار التي يرأسها الفاعل الجمعوي الشاب خالد عارود، بتنظيم حملة توعوية اليوم الخميس 17 أبريل الجاري، بالساحة الكبرى بالمؤسسة.
وجرى تنظيم هذه الحملة التحسيسية والتوعوية الأولى بالمؤسسات التعليمية بإقليم الدريوش بالتعاون مع إدارة المؤسسة، وذلك تحت شعار "لا للمخدرات".
وجاء تنظيم هذه الحملة كإجراء استباقي للحد من الانزلاق نحو مستنقع المخدرات، خاصة في ظل انتشار هذه الظاهرة بين الشباب والمتمدرسين.
وركزت الحملة على توعية التلاميذ بمخاطر المخدرات وآثارها الصحية والنفسية والاجتماعية، إلى جانب تعزيز التوازن النفسي والاجتماعي عبر أنشطة تربوية واقعية، كما تم اقتراح بدائل إيجابية مثل المطالعة والرياضة والمشاركة في الحياة المجتمعية.
وقد حظيت الحملة بتفاعل إيجابي واستحسان كبير من قبل التلاميذ والأطر التربوية، واختتمت بتوجيه شكر خاص من رئيس الجمعية، ومدير المؤسسة وعضوات منظمة الهلال المغربي للإغاثة والإنقاذ فرع ميضار، وكذلك الأساتذة الذين حضروا وقدموا دعمهم ومساهمتهم الفعالة في نجاح هذا العمل التوعوي.
إلى ذلك ينتظر أن تنخرط باقي جمعيات آباء وأولياء التلاميذ بالمؤسسات التعليمية بالإقليم وكذا فعاليات المجتمع المدني في مثل هذه المبادرات التوعوية، والتي سبق وأن أشارت وسائل إعلام محلية إلى تكاسل هذه الجمعيات في تنظيمها أمام استفحال ظاهرة ترويج المخدرات واستهداف التلاميذ والتلميذات بعدد من مؤسسات الإقليم.






وركزت الحملة على توعية التلاميذ بمخاطر المخدرات وآثارها الصحية والنفسية والاجتماعية، إلى جانب تعزيز التوازن النفسي والاجتماعي عبر أنشطة تربوية واقعية، كما تم اقتراح بدائل إيجابية مثل المطالعة والرياضة والمشاركة في الحياة المجتمعية.
وقد حظيت الحملة بتفاعل إيجابي واستحسان كبير من قبل التلاميذ والأطر التربوية، واختتمت بتوجيه شكر خاص من رئيس الجمعية، ومدير المؤسسة وعضوات منظمة الهلال المغربي للإغاثة والإنقاذ فرع ميضار، وكذلك الأساتذة الذين حضروا وقدموا دعمهم ومساهمتهم الفعالة في نجاح هذا العمل التوعوي.
إلى ذلك ينتظر أن تنخرط باقي جمعيات آباء وأولياء التلاميذ بالمؤسسات التعليمية بالإقليم وكذا فعاليات المجتمع المدني في مثل هذه المبادرات التوعوية، والتي سبق وأن أشارت وسائل إعلام محلية إلى تكاسل هذه الجمعيات في تنظيمها أمام استفحال ظاهرة ترويج المخدرات واستهداف التلاميذ والتلميذات بعدد من مؤسسات الإقليم.





