جمعيات أمازيغية بإقليم الدريوش تستفيد من ورشة "التواصل والتشبيك" بميضار
ناظورسيتي - تقرير إخباري
نظمت جمعية أوسان الثقافية يوم السبت 07 أكتوبر 2017 ورشة تكوينية حول التواصل والتشبيك بقاعة المركب المتعدد الاختصاصات بميضار .
الورشة أطرها الأستاذ امحمد المتوكل واستفاد منها 35 من أطر ونشطاء الجمعيات الأمازيغية والعاملة عن قرب بإقليم الدريوش، وتناولت الورشة معرفة مفاهيم التشبيك و الياته و طرقه ودوافعه، و التحديات والمعيقات التي تقابله، ومعرفة أنواع الشبكات وأغراضها وطريقة تكوينها.
كما تم التطرق إلى أهمية استخدام التقنيات الجديدة في مجال التواصل الجمعوي الداخلي والخارجي، كما تطرقت المناقشات الى الصعوبات المتعلقة بالاتصال مع الجمعيات والمنظمات الغير الحكومية، وضعف النهج التشاركي داخل الجمعيات، وغياب فضاءات للفعل الثقافي والتواصل وتبادل المعلومات .
يذكر أن هذه الورشة هي الحلقة الأولى ضمن سلسلة ورشات تكوينية ستنظمها الجمعية بدعم من المؤسسة الأورو- متوسيطية لدعم المدافعين عن حقوق الإنسان وتهدف إلى تقوية قدرات الفاعلين المحليين في مجالات التواصل والتشبيك، والمناصرة والترافع، وتتبع وتقييم السياسات العمومية، وتروم هذه الأنشطة تمكين المشاركات والمشاركين من فهم وإدراك مشترك لمختلف التقنيات الحديثة التي أصبح الاعتماد عليها من الأمور الأساسية لانجاح أي تدخل احترافي للنسيج الجمعوي .
وتروم هذه الأنشطة التمكن من تقنيات التواصل بكفاءة، خلق شبكة من الجمعيات المحلية تترافع من أجل تعزيز التنوع اللغوي و الثقافي، والترافع والتأثير من أجل إعداد و تنفيذ سياسات عمومية ثقافية ولغوية منصفة.
نظمت جمعية أوسان الثقافية يوم السبت 07 أكتوبر 2017 ورشة تكوينية حول التواصل والتشبيك بقاعة المركب المتعدد الاختصاصات بميضار .
الورشة أطرها الأستاذ امحمد المتوكل واستفاد منها 35 من أطر ونشطاء الجمعيات الأمازيغية والعاملة عن قرب بإقليم الدريوش، وتناولت الورشة معرفة مفاهيم التشبيك و الياته و طرقه ودوافعه، و التحديات والمعيقات التي تقابله، ومعرفة أنواع الشبكات وأغراضها وطريقة تكوينها.
كما تم التطرق إلى أهمية استخدام التقنيات الجديدة في مجال التواصل الجمعوي الداخلي والخارجي، كما تطرقت المناقشات الى الصعوبات المتعلقة بالاتصال مع الجمعيات والمنظمات الغير الحكومية، وضعف النهج التشاركي داخل الجمعيات، وغياب فضاءات للفعل الثقافي والتواصل وتبادل المعلومات .
يذكر أن هذه الورشة هي الحلقة الأولى ضمن سلسلة ورشات تكوينية ستنظمها الجمعية بدعم من المؤسسة الأورو- متوسيطية لدعم المدافعين عن حقوق الإنسان وتهدف إلى تقوية قدرات الفاعلين المحليين في مجالات التواصل والتشبيك، والمناصرة والترافع، وتتبع وتقييم السياسات العمومية، وتروم هذه الأنشطة تمكين المشاركات والمشاركين من فهم وإدراك مشترك لمختلف التقنيات الحديثة التي أصبح الاعتماد عليها من الأمور الأساسية لانجاح أي تدخل احترافي للنسيج الجمعوي .
وتروم هذه الأنشطة التمكن من تقنيات التواصل بكفاءة، خلق شبكة من الجمعيات المحلية تترافع من أجل تعزيز التنوع اللغوي و الثقافي، والترافع والتأثير من أجل إعداد و تنفيذ سياسات عمومية ثقافية ولغوية منصفة.
