جماعة عين زورة تخصص دعماً ماديا لجمعية دار الطالبة بالدريوش تنويها بمجهوداتها وتشجيعا لتلميذات الجماعة
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
صادق مجلس جماعة عين زروة الذي يرأسه التجمعي حكيم غالب مؤخرا خلال دورة إستثنائية على تخصيص مبلغ يقدر بـ 30 ألف درهم (3 مليون سنتيم) لجمعية دار الطالبة الدريوش والتي ترأسها الفاعلة الجمعوية والحقوقية جميلة القيشوحي.
وفي إتصال هاتفي لـ "ناظورسيتي" قال حكيم غالب، رئيس مجلس جماعة عين زورة، أن هذه المساهمة تأتي كتشجيع على المجهودات التي تبذلها جمعية دار الطالبة بالدريوش على كل المستويات، وكذا البرامج التربوية والاجتماعية والثقافية التي تقدمها لنزيلاتها والتي تحتضن جزءًا مهما من فتيات جماعة عين زورة.
وأبرز غالب، أن هذه المساهمة السنوية التي خصصها مجلس الجماعة، تعد ضئيلة مقارنة بالمجهودات الجبارة التي تبذلها الجمعية والساهرون عليها، وأشار غالب إلى أنه مستقبلا وفي حال تحسن موارد الجماعة يمكن الرفع من هذه المساهمة، علما أن مساهمة جماعة عين زروة تعد الأكبر مقارنة بالجماعات الترابية الأخرى التي تربطها اتفاقيات شراكة مع دار الطالبة.
يذكر، أن جمعية دار الطالبة التي ترأسها جميلة قيشوحي تعد نموذجا رائدا على في العمل الجمعوي، حيث تأوي عددا مهما من النزيلات اللواتي ينحدرن من مختلف أنحاء الإقليم، وهو ما وفّر لهم ظروفا مساعدة ومواتية لإكمال دراستهم.
صادق مجلس جماعة عين زروة الذي يرأسه التجمعي حكيم غالب مؤخرا خلال دورة إستثنائية على تخصيص مبلغ يقدر بـ 30 ألف درهم (3 مليون سنتيم) لجمعية دار الطالبة الدريوش والتي ترأسها الفاعلة الجمعوية والحقوقية جميلة القيشوحي.
وفي إتصال هاتفي لـ "ناظورسيتي" قال حكيم غالب، رئيس مجلس جماعة عين زورة، أن هذه المساهمة تأتي كتشجيع على المجهودات التي تبذلها جمعية دار الطالبة بالدريوش على كل المستويات، وكذا البرامج التربوية والاجتماعية والثقافية التي تقدمها لنزيلاتها والتي تحتضن جزءًا مهما من فتيات جماعة عين زورة.
وأبرز غالب، أن هذه المساهمة السنوية التي خصصها مجلس الجماعة، تعد ضئيلة مقارنة بالمجهودات الجبارة التي تبذلها الجمعية والساهرون عليها، وأشار غالب إلى أنه مستقبلا وفي حال تحسن موارد الجماعة يمكن الرفع من هذه المساهمة، علما أن مساهمة جماعة عين زروة تعد الأكبر مقارنة بالجماعات الترابية الأخرى التي تربطها اتفاقيات شراكة مع دار الطالبة.
يذكر، أن جمعية دار الطالبة التي ترأسها جميلة قيشوحي تعد نموذجا رائدا على في العمل الجمعوي، حيث تأوي عددا مهما من النزيلات اللواتي ينحدرن من مختلف أنحاء الإقليم، وهو ما وفّر لهم ظروفا مساعدة ومواتية لإكمال دراستهم.
