جماعة سلوان تبحث عن أموال جديدة عند أرباب المقاهي والمطاعم والمحلات التجارية
ناظورسيتي: متابعة
كشف مصدر مسؤول من داخل مكتب جماعة سلوان المنتخب، عن عقد هذا الأخير، لاجتماع مع رؤساء المصالح الإدارية المتعلقة بالشرطة الادارية والجبايات، دعا فيه إلى تكثيف عملية جمع الباقي استخلاصه برسم السنوات المالية الماضية وذلك لسد الخصاص المهول الذي تعاني منه خزينة المدينة.
وحسب المصدر نفسه، فقد أعطى رئيس المجلس تعليماته لموظفي الجماعة من أجل تنظيم حملات يومية لحث أرباب المحلات التجارية والمقاهي والمطاعم على أداء ما ذمتهم من ضرائب سنوية والمتعلقة منها بالاستغلال المؤقت للملك العمومي، وكذا الرسوم المهنية وضريبة بيع المشروبات.
وأكد المسؤول نفسه، أن المجلس الجماعي بحاجة ماسة إلى الميزانية بعدما أجلت دورة برمجة المالية السنوية، وتراهن في هذا الإطار على تحصيل الصوائر المتعلقة بالضرائب والرسوم والحقوق والمساهمات والآتاوي المستحقة لفائدة الجماعة.
من جهة ثانية، دعا المسؤول نفسه، والذي فضل عدم الكشف عن هويته، إلى عدم تكرار سيناريو 2002، حين قام المجلس الجديد آنذاك بمراجعة قائمة الأشخاص المدينين للجماعة من أجل استرجاع مستحقاتها الضريبية، وفي الأخير تم الاكتفاء بعدد قليل منهم ليتم في الأخير غض الطرف عن آخرين بسبب الولاء السياسي والعائلي والشخصي.
جدير بالذكر، ان المجلس الجماعي الحالي لجماعة سلوان، يضم فريقا جديدا يقوده جمال الحمزاوي وحسن لغريسي الرئيس السابق والذي قرر التخلي عن منصبه لفائدة معارضه بعد تحالف فيما بينهما تحت يافطة حزب الأصالة والمعاصرة.
كشف مصدر مسؤول من داخل مكتب جماعة سلوان المنتخب، عن عقد هذا الأخير، لاجتماع مع رؤساء المصالح الإدارية المتعلقة بالشرطة الادارية والجبايات، دعا فيه إلى تكثيف عملية جمع الباقي استخلاصه برسم السنوات المالية الماضية وذلك لسد الخصاص المهول الذي تعاني منه خزينة المدينة.
وحسب المصدر نفسه، فقد أعطى رئيس المجلس تعليماته لموظفي الجماعة من أجل تنظيم حملات يومية لحث أرباب المحلات التجارية والمقاهي والمطاعم على أداء ما ذمتهم من ضرائب سنوية والمتعلقة منها بالاستغلال المؤقت للملك العمومي، وكذا الرسوم المهنية وضريبة بيع المشروبات.
وأكد المسؤول نفسه، أن المجلس الجماعي بحاجة ماسة إلى الميزانية بعدما أجلت دورة برمجة المالية السنوية، وتراهن في هذا الإطار على تحصيل الصوائر المتعلقة بالضرائب والرسوم والحقوق والمساهمات والآتاوي المستحقة لفائدة الجماعة.
من جهة ثانية، دعا المسؤول نفسه، والذي فضل عدم الكشف عن هويته، إلى عدم تكرار سيناريو 2002، حين قام المجلس الجديد آنذاك بمراجعة قائمة الأشخاص المدينين للجماعة من أجل استرجاع مستحقاتها الضريبية، وفي الأخير تم الاكتفاء بعدد قليل منهم ليتم في الأخير غض الطرف عن آخرين بسبب الولاء السياسي والعائلي والشخصي.
جدير بالذكر، ان المجلس الجماعي الحالي لجماعة سلوان، يضم فريقا جديدا يقوده جمال الحمزاوي وحسن لغريسي الرئيس السابق والذي قرر التخلي عن منصبه لفائدة معارضه بعد تحالف فيما بينهما تحت يافطة حزب الأصالة والمعاصرة.
