جماعة بني وكيل تخرج ببيان حقيقة حول قضية استعمال سيارة الاسعاف وسائقها يوضح التفاصيل
ناظورسيتي : متابعة
كشفت جماعة بني وكيل أولاد امحند في بيان حقيقة موجه للرأي العام المحلي، أن ما روج حول أن رئيس مجلس الجماعة كاد أن يتسبب في كارثة إنسانية نتيجة عدم حصول سائق سيارة الإسعاف على موافقة الرئيس للتدخل لنقل حالتين في حالة حرجة، مجرد اشاعات كاذبة، واتهامات خطيرة.
وأوضح بيان الجماعة، أن الإشاعات التي نشرت على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تتحدث عن سيدتين حاملتين أصيبتا بنزيف وتوجدان في حالة خطيرة، تدفع إلى التسائل هل يمكن نقل سيدتين في حالة حارجة معا في سيارة اسعاف واحدة، ودون حضور ممرض أة مسعف، ثم هل من الصدفة أت تصابا السيدتين معا وفي نفس الوقت واللحظة بنزيف وتسوء حالتهما معا.
إلى ذلك أوضحت رئاسة الجماعة أن السائق توجه بالسيدتين إلى مستشفى محمد السادس بالعروي، وأدخلهما قسم المستعجلات، وأرجع سيارة الإسعاف إلى مقر الجماعة لضرورة تواجدها فيه أثناء فراغها من أي مهمة، وكشفت ان المسؤولية بعد تسليم السيدتين إلى المستشفى تقع على عاتق المستشفى وليس على عاتق الجماعة، وبعدها ليس بالضرورة نقلهما من مستشفى العروي إلى مستشفى الناظور من مهام الجماعة.
وبخصوص ادعاءات دفع مصاريف الغازوال، فهو محض افتراء وكذب يضيف البيان، لأن مجلس الجماعة يحرص على توفير الوقود لسيارة الاسعاف لجعلها في وضعية الاستعداد الدائم للقيام بمهامها المنوطة بها، مثل نقل اللقاحات إلى المركز الصحي التابع للجماعة أو للمركز الصحي لجماعة تزطوطين المجاورة، إضافة إلى نقل المرضى وضحايا الحالات المستعجلة.
كشفت جماعة بني وكيل أولاد امحند في بيان حقيقة موجه للرأي العام المحلي، أن ما روج حول أن رئيس مجلس الجماعة كاد أن يتسبب في كارثة إنسانية نتيجة عدم حصول سائق سيارة الإسعاف على موافقة الرئيس للتدخل لنقل حالتين في حالة حرجة، مجرد اشاعات كاذبة، واتهامات خطيرة.
وأوضح بيان الجماعة، أن الإشاعات التي نشرت على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تتحدث عن سيدتين حاملتين أصيبتا بنزيف وتوجدان في حالة خطيرة، تدفع إلى التسائل هل يمكن نقل سيدتين في حالة حارجة معا في سيارة اسعاف واحدة، ودون حضور ممرض أة مسعف، ثم هل من الصدفة أت تصابا السيدتين معا وفي نفس الوقت واللحظة بنزيف وتسوء حالتهما معا.
إلى ذلك أوضحت رئاسة الجماعة أن السائق توجه بالسيدتين إلى مستشفى محمد السادس بالعروي، وأدخلهما قسم المستعجلات، وأرجع سيارة الإسعاف إلى مقر الجماعة لضرورة تواجدها فيه أثناء فراغها من أي مهمة، وكشفت ان المسؤولية بعد تسليم السيدتين إلى المستشفى تقع على عاتق المستشفى وليس على عاتق الجماعة، وبعدها ليس بالضرورة نقلهما من مستشفى العروي إلى مستشفى الناظور من مهام الجماعة.
وبخصوص ادعاءات دفع مصاريف الغازوال، فهو محض افتراء وكذب يضيف البيان، لأن مجلس الجماعة يحرص على توفير الوقود لسيارة الاسعاف لجعلها في وضعية الاستعداد الدائم للقيام بمهامها المنوطة بها، مثل نقل اللقاحات إلى المركز الصحي التابع للجماعة أو للمركز الصحي لجماعة تزطوطين المجاورة، إضافة إلى نقل المرضى وضحايا الحالات المستعجلة.
