ناظورسيتي – محمد العبوسي
قامت جماعة بني أنصار المحاذية لمدينة مليلية المحتلة، بتهيئة المعبر الحدودي، استعدادا لفتحه، وذلك من خلال تنقية المعبر وإصلاح المصابيح، وكذا تنظيف المعبر الحدودي وصباغة الأرصفة.
ويأتي هذا، في وقت ينتظر فيه أن تعلن السلطات الاسبانية، عن فتح المعبر الحدودي في وجه المقيمين بالمدينة السليبة، كي يتمكنوا من العبور إلى مدينة الناظور.
وعاينت "ناظورسيتي"، عمال النظافة وهم يقومون بتنظيف المعبر الحدودي لبني أنصار المتاخم لمليلية المحتلة، بعد أن سخرت الجماعة جميع آلياتها وعمال لوضع لتهيئة المعبر، في انتظار فتحه بشكل رسمي.
قامت جماعة بني أنصار المحاذية لمدينة مليلية المحتلة، بتهيئة المعبر الحدودي، استعدادا لفتحه، وذلك من خلال تنقية المعبر وإصلاح المصابيح، وكذا تنظيف المعبر الحدودي وصباغة الأرصفة.
ويأتي هذا، في وقت ينتظر فيه أن تعلن السلطات الاسبانية، عن فتح المعبر الحدودي في وجه المقيمين بالمدينة السليبة، كي يتمكنوا من العبور إلى مدينة الناظور.
وعاينت "ناظورسيتي"، عمال النظافة وهم يقومون بتنظيف المعبر الحدودي لبني أنصار المتاخم لمليلية المحتلة، بعد أن سخرت الجماعة جميع آلياتها وعمال لوضع لتهيئة المعبر، في انتظار فتحه بشكل رسمي.
وعاش المعبر الحدودي لبني أنصار، أمس الأربعاء، على وقع استنفار أمني موصوف ب"الكبير"، وذلك بالتزامن مع الوقفة الاحتجاجية التي نفذها المقيمون بمدينة مليلية، إذ طالبوا من السلطات الاسبانية بفتح المعبر الحدودي في وجهم، لكي يتمكنوا من السفر إلى مدينة الناظور.
وفي الوقت الذي تم فيه تجهيز معبر بني أنصار، لم تعلن السلطات الاسبانية، عن وقت إعادة فتح المعبر الحدودي في وجه المغاربة المقيمين بالمدينة السليبة.
وكان نائب رئيس جماعة بني أنصار، عبد الحميد عقيد قد قال في تصريح سابق ل"ناظورسيتي"، إن إن الاحتجاجات التي تشهدها مدينة مليلية تعود بالأساس إلى عدم شروع السلطات الإسبانية في إعادة فتح معبر باب مليلية المُغلق منذ 23 مارس 202.
وأضاف المصدر ذاته، أن ما دفع بالمغاربة إلى الاحتجاج، هو مغادرة المسؤولين الأمنيين والسياسيين للمدينة والتوجه نحو إسبانيا للاحتفال بـ"سيمانا سانتا".
ولفت إلى أن مسلمي مليلية مستاءون من قرار إغلاق الحدود، لاسيما وأنهم يرغبون في الذهاب إلى مدينة الناظور لقضاء شهر رمضان رفقة ذويهم.
وفي الوقت الذي تم فيه تجهيز معبر بني أنصار، لم تعلن السلطات الاسبانية، عن وقت إعادة فتح المعبر الحدودي في وجه المغاربة المقيمين بالمدينة السليبة.
وكان نائب رئيس جماعة بني أنصار، عبد الحميد عقيد قد قال في تصريح سابق ل"ناظورسيتي"، إن إن الاحتجاجات التي تشهدها مدينة مليلية تعود بالأساس إلى عدم شروع السلطات الإسبانية في إعادة فتح معبر باب مليلية المُغلق منذ 23 مارس 202.
وأضاف المصدر ذاته، أن ما دفع بالمغاربة إلى الاحتجاج، هو مغادرة المسؤولين الأمنيين والسياسيين للمدينة والتوجه نحو إسبانيا للاحتفال بـ"سيمانا سانتا".
ولفت إلى أن مسلمي مليلية مستاءون من قرار إغلاق الحدود، لاسيما وأنهم يرغبون في الذهاب إلى مدينة الناظور لقضاء شهر رمضان رفقة ذويهم.

جماعة بني أنصار تهيئ معبر "باب مليلية"