جماعة الناظور تحث الساكنة على الالتزام بهذه "التدابير" لتفادي إغراق المدينة بالأزبال يوم العيد
ناظورسيتي - حسن الرامي
عمّمت الجماعة الحضرية لمدينة الناظور، أياما قليلة قبيل حلول عيد الأضحى، نداءً حاثّاً للساكنة على الالتزام بمجموعة من التدابير والتقيّد بإجراءات معيّنة خلال مباشرة عملية ذبح الأضاحي، وذلك لتفادي إغراق المدينة في الأزبال، وحرصا على المحافظة على نظافة بيئتها.
وتمثلت هذه التدابير التي دعت البلدية المواطنين إلى الالتزام والتقيد بها ضمن ندائها الموسوم بشعار "نظافة المدينة مسؤولية الجميع"، في "جمع بقايا الأضحية بما فيها الجلود في الأكياس وإحكام إغلاقها والاحتفاظ بها داخل المنزل إلى حين مرور شاحنات نقل الأزبال.
ومن جملة التدابير أيضا "عدم تشويه رؤوس الأضاحي والأطراف في الشوارع، وعدم ترك بقايا الرؤوس والأطراف بعد التشويط، وعدم ملء أكياس الأزبال بالسوائل كالدماء والماء، وعدم تكليف الأطفال الصغار بنقل أكياس الأزبال، وكذا احترام توقيت مرور شاحنات الأزبال".
حري ذكره في هذا الصدد، أن مدينة الناظور تعيش بالآونة الأخيرة على وقع انتشار مهول وغير مسبوق للنفايات، خصوصا وأن ذلك تزامن مع حلول فصل الصيف مما ساهم في انتشار الروائح المزكمة للأنوف، وهـو المعطى الذي أثار موجة سخط واستياء عارمين في أوساط الساكنة.
عمّمت الجماعة الحضرية لمدينة الناظور، أياما قليلة قبيل حلول عيد الأضحى، نداءً حاثّاً للساكنة على الالتزام بمجموعة من التدابير والتقيّد بإجراءات معيّنة خلال مباشرة عملية ذبح الأضاحي، وذلك لتفادي إغراق المدينة في الأزبال، وحرصا على المحافظة على نظافة بيئتها.
وتمثلت هذه التدابير التي دعت البلدية المواطنين إلى الالتزام والتقيد بها ضمن ندائها الموسوم بشعار "نظافة المدينة مسؤولية الجميع"، في "جمع بقايا الأضحية بما فيها الجلود في الأكياس وإحكام إغلاقها والاحتفاظ بها داخل المنزل إلى حين مرور شاحنات نقل الأزبال.
ومن جملة التدابير أيضا "عدم تشويه رؤوس الأضاحي والأطراف في الشوارع، وعدم ترك بقايا الرؤوس والأطراف بعد التشويط، وعدم ملء أكياس الأزبال بالسوائل كالدماء والماء، وعدم تكليف الأطفال الصغار بنقل أكياس الأزبال، وكذا احترام توقيت مرور شاحنات الأزبال".
حري ذكره في هذا الصدد، أن مدينة الناظور تعيش بالآونة الأخيرة على وقع انتشار مهول وغير مسبوق للنفايات، خصوصا وأن ذلك تزامن مع حلول فصل الصيف مما ساهم في انتشار الروائح المزكمة للأنوف، وهـو المعطى الذي أثار موجة سخط واستياء عارمين في أوساط الساكنة.
