جماعة "آيت مايت" تكرّم أحد موظفيها بمناسبة إحالته على التقاعد
هشام اليعقوبي
احتضنت أخيرا، قاعة الاجتماعات بالجماعة القروية بـ"آيت مايت" بإقليم الدريوش، حفل تكريم أحد موظفي جماعة "آيت مايت" بإقليم الدريوش، بمناسبة إحالته على نظام التقاعد، بحيث تميز الحفل بحضور قائد قيادة بني سعيد، وأطر وموظفي وعمال الجماعة، وأعضاء المجلس الجماعي.
ويأتي هذا الحفل التكريمي في إطار تكريس قيم التضامن والتآزر والاعتراف بجميل الموظف الجماعي الذي أفنى حياته وزهرة عمره في خدمة الصالح العام، من خلال تفانيه وإخلاصه لعمله طيلة حياته.
وافتتح الحفل رئيس المجلس الجماعي لجماعة "أيت مايت"، معربا عن سعادته بهذه المبادرة الانسانية المتميزة شاكرا أعضاء المجلس الجماعي وممثلي السلطة المحلية والموظفين والموظفات على الحضور والمشاركة في تكريم أحد المتقاعدين، كما أشاد بمسيرته المهنية ومجهوداته المبذولة طيلة مشواره المهني في جميع مراحل حياته متمنيا لهما الصحة والعافية.
هذا وتوالت الكلمات في حق المحتفى به، من طرف الحضور والتي تتقاطع في مجملها، بالإشادة بهذه المبادرة والالتفاتة تجاه المكرم الذي اتسم مساره المهني بالتفاني في أداء الواجب، بصدق وأمانة، معتبرين هذه الخطوة عربونا والتفاتة بسيطة تجاه المجهود الكبير الذي تبديه الشغيلة الجماعية وهي تختم مسارها المهني.
احتضنت أخيرا، قاعة الاجتماعات بالجماعة القروية بـ"آيت مايت" بإقليم الدريوش، حفل تكريم أحد موظفي جماعة "آيت مايت" بإقليم الدريوش، بمناسبة إحالته على نظام التقاعد، بحيث تميز الحفل بحضور قائد قيادة بني سعيد، وأطر وموظفي وعمال الجماعة، وأعضاء المجلس الجماعي.
ويأتي هذا الحفل التكريمي في إطار تكريس قيم التضامن والتآزر والاعتراف بجميل الموظف الجماعي الذي أفنى حياته وزهرة عمره في خدمة الصالح العام، من خلال تفانيه وإخلاصه لعمله طيلة حياته.
وافتتح الحفل رئيس المجلس الجماعي لجماعة "أيت مايت"، معربا عن سعادته بهذه المبادرة الانسانية المتميزة شاكرا أعضاء المجلس الجماعي وممثلي السلطة المحلية والموظفين والموظفات على الحضور والمشاركة في تكريم أحد المتقاعدين، كما أشاد بمسيرته المهنية ومجهوداته المبذولة طيلة مشواره المهني في جميع مراحل حياته متمنيا لهما الصحة والعافية.
هذا وتوالت الكلمات في حق المحتفى به، من طرف الحضور والتي تتقاطع في مجملها، بالإشادة بهذه المبادرة والالتفاتة تجاه المكرم الذي اتسم مساره المهني بالتفاني في أداء الواجب، بصدق وأمانة، معتبرين هذه الخطوة عربونا والتفاتة بسيطة تجاه المجهود الكبير الذي تبديه الشغيلة الجماعية وهي تختم مسارها المهني.
