
ناظورسيتي : متابعة
غادر جلالة الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء 15 أبريل الجاري، مدينة الدارالبيضاء متوجهاً إلى العاصمة الرباط، حيث ينتظر أن يترأس مجلساً وزارياً خلال الأيام المقبلة.
ويأتي هذا التحرك في وقت يسود فيه ترقب كبير بخصوص الملفات الاستراتيجية التي من المتوقع أن تكون على جدول أعمال المجلس الوزاري القادم، والتي ستؤثر بشكل مباشر على مستقبل المملكة المغربية.
غادر جلالة الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء 15 أبريل الجاري، مدينة الدارالبيضاء متوجهاً إلى العاصمة الرباط، حيث ينتظر أن يترأس مجلساً وزارياً خلال الأيام المقبلة.
ويأتي هذا التحرك في وقت يسود فيه ترقب كبير بخصوص الملفات الاستراتيجية التي من المتوقع أن تكون على جدول أعمال المجلس الوزاري القادم، والتي ستؤثر بشكل مباشر على مستقبل المملكة المغربية.
وتشير التوقعات إلى أن المجلس الوزاري سيشهد إقرار تعيينات جديدة على مستوى الإدارة الترابية، تشمل تغييرات في صفوف الولاة والعمال، مما يعكس اهتمام القيادة بتحديث الهيكل الإداري وتعزيز كفاءته.
من جهة أخرى، لوحظ غياب صدور بلاغ أسبوعي عن الحكومة لتحديد جدول أعمال المجلس الحكومي المقبل، وهو الأمر الذي اعتادت الحكومة القيام به في بداية كل أسبوع، حيث عادة ما يعقد المجلس الحكومي اجتماعاته كل يوم خميس، إلا أنه في مرات عديدة يتم تأجيله إلى يوم الجمعة بسبب انعقاد المجلس الوزاري.
هذا الغياب في إصدار البلاغ الأسبوعي يثير التساؤلات حول المستجدات التي قد تطرأ على جدول أعمال المجلس الحكومي، خاصة في ظل عدم وضوح الرؤية حول انعقاد المجلس الوزاري المرتقب.
من جهة أخرى، لوحظ غياب صدور بلاغ أسبوعي عن الحكومة لتحديد جدول أعمال المجلس الحكومي المقبل، وهو الأمر الذي اعتادت الحكومة القيام به في بداية كل أسبوع، حيث عادة ما يعقد المجلس الحكومي اجتماعاته كل يوم خميس، إلا أنه في مرات عديدة يتم تأجيله إلى يوم الجمعة بسبب انعقاد المجلس الوزاري.
هذا الغياب في إصدار البلاغ الأسبوعي يثير التساؤلات حول المستجدات التي قد تطرأ على جدول أعمال المجلس الحكومي، خاصة في ظل عدم وضوح الرؤية حول انعقاد المجلس الوزاري المرتقب.