جدل واسع بمليلية بعد أن إعتمدت إحدى المساجد توقيتا لصلاة الجمعة بعد موعدها بساعة ونصف
ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
اثار توقيت صلاة الجمعة الذي أعلنت عنه إحدى المساجد بمدينة مليلية المحتلة بعد العودة الى التوقيت الشتوي نهاية هذا الشهر بإنقاص ساعة في التوقيت الذي كانت تعتمده السلطات الاسبانية ، جدلا واسعا في صفوف المسلمين في المدينة المحتلة.
وقال أحد ساكنة الحي الذي يتواجد فيه المسجد في تصريح خص به ناظورسيتي ان ساكنة الحي من المسلمين تفاجئت باعلان توقيت الثانية والنصف كموعد لأداء صلاة الجمعة ابتداء من يوم 3 نوفمبر القادم ، اي بعد موعد صلاة الجمعة في الناظور والنواحي بحوالي ساعة ونصف وموعد صلاة العصر ب40 دقيقة فقط.
واضاف نفس المصدر أن هذا التوقيت كان موعدا للصلاة في التوقيت الصيفي الذي كانت تعتمده الادارة الاسبانية (غرينتش +2)، وكان موعدا يوافق بالتمام موعد صلاة الجمعة بالناظور ونواحيه ، إلا انه بعد نهاية هذا الشهر ستعود الادارة الاسبانية الى الاشتغال بالتوقيت الشتوي (غرينش+1) وبالتالي إذا تم أداء صلاة الجمعة على الساعة 14 والنصف بهذا التوقيت يكون موعد الصلاة قد فات عليه ساعة ونصف .
وخلق هذا القرار جدلا واسعا في صفوف ساكنة المدينة الذي طالبوا من الجهات المعنية التدخل من أجل تدارك هذا الخطأ الذي سيفوت صلاة الجمعة على عدد من المسلمين بالمدينة.
اثار توقيت صلاة الجمعة الذي أعلنت عنه إحدى المساجد بمدينة مليلية المحتلة بعد العودة الى التوقيت الشتوي نهاية هذا الشهر بإنقاص ساعة في التوقيت الذي كانت تعتمده السلطات الاسبانية ، جدلا واسعا في صفوف المسلمين في المدينة المحتلة.
وقال أحد ساكنة الحي الذي يتواجد فيه المسجد في تصريح خص به ناظورسيتي ان ساكنة الحي من المسلمين تفاجئت باعلان توقيت الثانية والنصف كموعد لأداء صلاة الجمعة ابتداء من يوم 3 نوفمبر القادم ، اي بعد موعد صلاة الجمعة في الناظور والنواحي بحوالي ساعة ونصف وموعد صلاة العصر ب40 دقيقة فقط.
واضاف نفس المصدر أن هذا التوقيت كان موعدا للصلاة في التوقيت الصيفي الذي كانت تعتمده الادارة الاسبانية (غرينتش +2)، وكان موعدا يوافق بالتمام موعد صلاة الجمعة بالناظور ونواحيه ، إلا انه بعد نهاية هذا الشهر ستعود الادارة الاسبانية الى الاشتغال بالتوقيت الشتوي (غرينش+1) وبالتالي إذا تم أداء صلاة الجمعة على الساعة 14 والنصف بهذا التوقيت يكون موعد الصلاة قد فات عليه ساعة ونصف .
وخلق هذا القرار جدلا واسعا في صفوف ساكنة المدينة الذي طالبوا من الجهات المعنية التدخل من أجل تدارك هذا الخطأ الذي سيفوت صلاة الجمعة على عدد من المسلمين بالمدينة.
