جثمان الحاجة فاضمة ميمون الحموتي يوارى الثرى بمقبرة "الرحمة" في جنازة مهيبة
ناظورسيتي: من بني انصار
شيعت بعد صلاة الظهر، الأربعاء 5 يوليوز الجاري، بمقبرة الرحمة "مولاريس" ببني أنصار، جنازة الحاجة " فاضمة ميمون الحموتي"، أرملة الجندي الإفريقي المفقود محمد الخضير الحموتي، والتي وافتها المنية أمس الثلاثاء بعد صراع مرير مع المرض.
واحتشدت جموع غفيرة أمام مسجد "ازريجان" ببني أنصار، حيث أقيمت صلاة الجنازة على الفقيدة، قبل أن يشيع الجثمان في موكب مهيب، حضرته بالاضافة إلى أهل ومعارف وأصدقاء عائلة الفقيدة، فعاليات مدنية و ثقافية بالإقليم.
وتقدم الوفد الحاضر في الجنازة، الوزير السابق في حكومة عبد الإله بنكيران، عبد العظيم الكروج، و المندوب الإقليمي لأعضاء المقاومة وجيش التحرير، ومنتخبون، فضلا عن هيئات تنتمي للمجال الجمعوي الإقليمي بالمنطقة.
ونعت المندوبية الإقليمية لأعضاء المقاومة وجيش التحرير رحيل الحاجة فاضمة ميمون الحموتي، معبرة عن "عميق حزنها وبالغ أساها لهذا المصاب الجلل، بفقدان الوطن لإحدى أهم شخصيات المقاومة ".
جدير بالذكر، أن الراحلة، تعتبر من رموز المقاومة بالريف وشمال افريقيا، وسبق لها أن شاركت في محافل جهادية ضد الاستعمار الاجنبي للمنطقة، بفتح بيتها لأعضاء وقيادة جش التحرير الجزائرية.
شيعت بعد صلاة الظهر، الأربعاء 5 يوليوز الجاري، بمقبرة الرحمة "مولاريس" ببني أنصار، جنازة الحاجة " فاضمة ميمون الحموتي"، أرملة الجندي الإفريقي المفقود محمد الخضير الحموتي، والتي وافتها المنية أمس الثلاثاء بعد صراع مرير مع المرض.
واحتشدت جموع غفيرة أمام مسجد "ازريجان" ببني أنصار، حيث أقيمت صلاة الجنازة على الفقيدة، قبل أن يشيع الجثمان في موكب مهيب، حضرته بالاضافة إلى أهل ومعارف وأصدقاء عائلة الفقيدة، فعاليات مدنية و ثقافية بالإقليم.
وتقدم الوفد الحاضر في الجنازة، الوزير السابق في حكومة عبد الإله بنكيران، عبد العظيم الكروج، و المندوب الإقليمي لأعضاء المقاومة وجيش التحرير، ومنتخبون، فضلا عن هيئات تنتمي للمجال الجمعوي الإقليمي بالمنطقة.
ونعت المندوبية الإقليمية لأعضاء المقاومة وجيش التحرير رحيل الحاجة فاضمة ميمون الحموتي، معبرة عن "عميق حزنها وبالغ أساها لهذا المصاب الجلل، بفقدان الوطن لإحدى أهم شخصيات المقاومة ".
جدير بالذكر، أن الراحلة، تعتبر من رموز المقاومة بالريف وشمال افريقيا، وسبق لها أن شاركت في محافل جهادية ضد الاستعمار الاجنبي للمنطقة، بفتح بيتها لأعضاء وقيادة جش التحرير الجزائرية.
