ثوعاينت.. مسرحية ريفية احترافية تعرّى فيها الممثلون وسط تصفيقات متواصلة بلا انقطاع بالناظور
بدر أعراب | مراد ميموني
في إطار الأيام الرمضانية المنظمة من طرف مندوبية وزارة الثقافة بالناظور، قامت فرقة "الريف للمسرح الأمازيغي" الناشطة بمدينة الحسيمة، ليلة أمس الإثنين 27 يونيو الجاري، بتشخيص عملٍ مسرحي جديدٍ بعنوان "ثوعاينت.. شوايت شوايت"، بقاعة المركب الثقافي وسط مدينة الناظور.
وقام بتجسيد المسرحية الناطقة بالريفية "ثوعاينت..شوايت شوايت" المترجمة على يد لعزيز إبراهيمي، عن مؤلف "التعرّي قطعة قطعة" لصاحبه الكاتب العالمي سلافومير مورجيك، كلّ من الفنانين طارق الصالحي ومحمد بنسعيد وحدوش بتزوكنت.
كما قام بإخراج التجربة الركحية الجديدة "ثوعاينت..شوايت شوايت"، يوسف العرقوبي الذي قام بالإشراف على السينوغرافيا أيضا، فيما شارك في إنجاز العمل كل من عمر الموساوي وكريم مشدود، نبيل قويبع، نبيل بلحاج، لعزيز الإبراهيمي.
وتتناول مسرحية "ثوعاينت" أو "التعّري"، التي نالت إعجاب الحاضرين الذين صفقوا لها طويلا بلا إنقطاع، موضوع "الحرية" التي يتوق المواطن إلى التنعّم بها داخل وطنٍ محاصرٍ بفعل الإستبداد والقمع المسلط على المواطن المنافح من أجل البحث عن إيجاد مخرجٍ في ظلّ هذا الوضع، نحو الإنعتاق من قبضة الديكتاتورية سعياً وراء الانطلاق.
في إطار الأيام الرمضانية المنظمة من طرف مندوبية وزارة الثقافة بالناظور، قامت فرقة "الريف للمسرح الأمازيغي" الناشطة بمدينة الحسيمة، ليلة أمس الإثنين 27 يونيو الجاري، بتشخيص عملٍ مسرحي جديدٍ بعنوان "ثوعاينت.. شوايت شوايت"، بقاعة المركب الثقافي وسط مدينة الناظور.
وقام بتجسيد المسرحية الناطقة بالريفية "ثوعاينت..شوايت شوايت" المترجمة على يد لعزيز إبراهيمي، عن مؤلف "التعرّي قطعة قطعة" لصاحبه الكاتب العالمي سلافومير مورجيك، كلّ من الفنانين طارق الصالحي ومحمد بنسعيد وحدوش بتزوكنت.
كما قام بإخراج التجربة الركحية الجديدة "ثوعاينت..شوايت شوايت"، يوسف العرقوبي الذي قام بالإشراف على السينوغرافيا أيضا، فيما شارك في إنجاز العمل كل من عمر الموساوي وكريم مشدود، نبيل قويبع، نبيل بلحاج، لعزيز الإبراهيمي.
وتتناول مسرحية "ثوعاينت" أو "التعّري"، التي نالت إعجاب الحاضرين الذين صفقوا لها طويلا بلا إنقطاع، موضوع "الحرية" التي يتوق المواطن إلى التنعّم بها داخل وطنٍ محاصرٍ بفعل الإستبداد والقمع المسلط على المواطن المنافح من أجل البحث عن إيجاد مخرجٍ في ظلّ هذا الوضع، نحو الإنعتاق من قبضة الديكتاتورية سعياً وراء الانطلاق.
