ناظور سيتي: متابعة
أقدم اللاعب المغربي عيسى عاشور، مدافع نادي المغرب التطواني، على مغامرة خطيرة حين قرر الهجرة سباحة إلى مدينة سبتة المحتلة، بعدما بلغه قرار الاستغناء عنه من طرف فريقه.
وجاءت هذه الخطوة الصادمة بعد أسابيع فقط من قيام زميله السابق محمد زيتوني بنفس المحاولة، في مشهد يكشف عمق أزمة التهميش التي يعيشها عدد من لاعبي الأندية الوطنية.
أقدم اللاعب المغربي عيسى عاشور، مدافع نادي المغرب التطواني، على مغامرة خطيرة حين قرر الهجرة سباحة إلى مدينة سبتة المحتلة، بعدما بلغه قرار الاستغناء عنه من طرف فريقه.
وجاءت هذه الخطوة الصادمة بعد أسابيع فقط من قيام زميله السابق محمد زيتوني بنفس المحاولة، في مشهد يكشف عمق أزمة التهميش التي يعيشها عدد من لاعبي الأندية الوطنية.
خاض اللاعب رحلة محفوفة بالمخاطر دامت أكثر من ثلاث ساعات، واجه خلالها ظروفًا مناخية صعبة كادت أن تودي بحياته. ورغم الإنهاك والخوف، تمكن عاشور من الوصول إلى شاطئ سبتة، منهكًا جسديًا لكنه متمسك بالأمل في بداية جديدة.
.استقر عاشور مؤقتًا في مركز الإقامة للمهاجرين بمدينة سبتة، حيث يعيش إلى جانب زميله السابق محمد زيتوني، في انتظار تسوية وضعه القانوني. ويحرص اللاعب الشاب على البقاء على تواصل مستمر مع عائلته في المغرب، بينما يعيش على أمل أن تفتح له هذه الخطوة المؤلمة أبواب الاحتراف خارج الحدود.
عبّر عاشور عن رغبته في الانضمام إلى أحد الأندية الإسبانية، سواء في مدريد أو ملقة، مُستلهمًا حلمه من النجم البرازيلي مارسيلو. ويرى أن رحلته رغم قسوتها قد تكون بداية جديدة لمسيرة طموحة، بعدما سدت في وجهه كل السبل داخل الملاعب المغربية.
.استقر عاشور مؤقتًا في مركز الإقامة للمهاجرين بمدينة سبتة، حيث يعيش إلى جانب زميله السابق محمد زيتوني، في انتظار تسوية وضعه القانوني. ويحرص اللاعب الشاب على البقاء على تواصل مستمر مع عائلته في المغرب، بينما يعيش على أمل أن تفتح له هذه الخطوة المؤلمة أبواب الاحتراف خارج الحدود.
عبّر عاشور عن رغبته في الانضمام إلى أحد الأندية الإسبانية، سواء في مدريد أو ملقة، مُستلهمًا حلمه من النجم البرازيلي مارسيلو. ويرى أن رحلته رغم قسوتها قد تكون بداية جديدة لمسيرة طموحة، بعدما سدت في وجهه كل السبل داخل الملاعب المغربية.