ثانوية "حمان الفطواكي" بالناظور تبصم على يوم ثقافي حول تجويد التعلمات وتحسين السلوك المدني
ناظورسيتي :
نظمت ثانوية حمان الفطواكي التأهيلية، يوم أمس الأربعاء 11 دجنبر الجاري، يوما ثقافيا تحت شعار "جميعا من أجل تجويد التعلمات وتحسين السلوك المدني"، وذلك تحت إشراف منسقي نادي المسرح والنادي الثقافي والإجتماعي، والمندرح في إطار "مشروع دعم التسامح والسلوك المدني والمواطنة والوقاية من السلوكات المشينة بالوسط المدرسي "APT2C الذي انخرطت فيه المؤسسة.
وشهد اليوم الثقافي تنظيم نشاطين، الأول تمثل في تنظيم معرض للكتاب، حيث تم عرض حوالي 1000 كتاب من الكتب المتوفرة بالمكتبة المدرسية للمؤسسة، شملت مختلف المجالات المعرفية، والثاني تمثل في تنظيم أمسية ثقافية، افتتحت بآيات بينات من الذكر الحكيم، وكلمة مدير المؤسسة عزيز بوياغ، ذكر فيها بدور الأندية التربوية في تنشيط الحياة المدرسية، ثم مداخلة للحارس العام، رفيق رحماني، تمحورت حول أهمية الكتاب في تكوين المتعلم.
وتضمنت الأمسية الثقافية أيضا، مجموعة من الفقرات تنوعت بين مسابقة ثقافية وأنشطة فنية بمشاركة أربع مجموعات من مختلف المستويات الدراسية، أشرف على تنشيطها الأستاذان محمد توباغ وعبد المالك الغاني، وشهدت هذه الأمسية حضور الأطر الإدارية والتربوية بالمؤسسة، وتم والختم بتوزيع الجوائز على المجموعات الفائزة في المسابقة.
وقد لقي هذا النشاط التربوي استحسان جميع مكونات المؤسسة من متعلمين وأساتذة وإداريين، وذلك لما له من دور أساسي في تنشيط الحياة المدرسية كمدخل لتحسين السلوك المدني بالوسط المدرسي.
نظمت ثانوية حمان الفطواكي التأهيلية، يوم أمس الأربعاء 11 دجنبر الجاري، يوما ثقافيا تحت شعار "جميعا من أجل تجويد التعلمات وتحسين السلوك المدني"، وذلك تحت إشراف منسقي نادي المسرح والنادي الثقافي والإجتماعي، والمندرح في إطار "مشروع دعم التسامح والسلوك المدني والمواطنة والوقاية من السلوكات المشينة بالوسط المدرسي "APT2C الذي انخرطت فيه المؤسسة.
وشهد اليوم الثقافي تنظيم نشاطين، الأول تمثل في تنظيم معرض للكتاب، حيث تم عرض حوالي 1000 كتاب من الكتب المتوفرة بالمكتبة المدرسية للمؤسسة، شملت مختلف المجالات المعرفية، والثاني تمثل في تنظيم أمسية ثقافية، افتتحت بآيات بينات من الذكر الحكيم، وكلمة مدير المؤسسة عزيز بوياغ، ذكر فيها بدور الأندية التربوية في تنشيط الحياة المدرسية، ثم مداخلة للحارس العام، رفيق رحماني، تمحورت حول أهمية الكتاب في تكوين المتعلم.
وتضمنت الأمسية الثقافية أيضا، مجموعة من الفقرات تنوعت بين مسابقة ثقافية وأنشطة فنية بمشاركة أربع مجموعات من مختلف المستويات الدراسية، أشرف على تنشيطها الأستاذان محمد توباغ وعبد المالك الغاني، وشهدت هذه الأمسية حضور الأطر الإدارية والتربوية بالمؤسسة، وتم والختم بتوزيع الجوائز على المجموعات الفائزة في المسابقة.
وقد لقي هذا النشاط التربوي استحسان جميع مكونات المؤسسة من متعلمين وأساتذة وإداريين، وذلك لما له من دور أساسي في تنشيط الحياة المدرسية كمدخل لتحسين السلوك المدني بالوسط المدرسي.
