
ناظورسيتي: متابعة
نجحت المصالح الأمنية بمدينة القصر الكبير في وضع حد سريع للغموض الذي أحاط بجريمة مأساوية أدمت قلوب المغاربة، بعدما تمكنت من توقيف المشتبه به في مقتل الطفلة "هداية"، البالغة من العمر ست سنوات، والتي عثر على جثتها صباح الثلاثاء قرب مدرسة "المهدي بن بركة" بحي "المناكيب".
وبحسب معطيات مؤكدة، فإن المشتبه فيه لا يتجاوز هو الآخر سن الطفولة، إذ ولد سنة 2009، وهو ما جعل تفاصيل هذه الجريمة أكثر قسوة وإثارة للجدل.
نجحت المصالح الأمنية بمدينة القصر الكبير في وضع حد سريع للغموض الذي أحاط بجريمة مأساوية أدمت قلوب المغاربة، بعدما تمكنت من توقيف المشتبه به في مقتل الطفلة "هداية"، البالغة من العمر ست سنوات، والتي عثر على جثتها صباح الثلاثاء قرب مدرسة "المهدي بن بركة" بحي "المناكيب".
وبحسب معطيات مؤكدة، فإن المشتبه فيه لا يتجاوز هو الآخر سن الطفولة، إذ ولد سنة 2009، وهو ما جعل تفاصيل هذه الجريمة أكثر قسوة وإثارة للجدل.
وقد جرى توقيفه في وقت قياسي من قبل عناصر الأمن، ووضعه تحت إشراف النيابة العامة المختصة لمباشرة التحقيقات وكشف كافة خيوط هذه الواقعة المؤلمة.
الطفلة هداية كانت قد اختفت مساء الإثنين من منزل أسرتها الكائن بحي "الشرفاء أولاد أحمايد"، قبل أن يتم العثور عليها جثة هامدة في اليوم الموالي، حيث نقلت إلى مشرحة مستشفى "القرب" قصد إخضاعها للتشريح الطبي، بأمر من النيابة العامة.
الخبر المفجع خلف موجة صدمة واسعة داخل القصر الكبير وخارجها، فيما اجتاحت حالة من الحزن العميق منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر مواطنون عن غضبهم وأسفهم الشديدين، مطالبين بضرورة محاسبة المتورط في أسرع وقت ممكن، واتخاذ إجراءات صارمة لحماية الأطفال من مثل هذه الجرائم.
الطفلة هداية كانت قد اختفت مساء الإثنين من منزل أسرتها الكائن بحي "الشرفاء أولاد أحمايد"، قبل أن يتم العثور عليها جثة هامدة في اليوم الموالي، حيث نقلت إلى مشرحة مستشفى "القرب" قصد إخضاعها للتشريح الطبي، بأمر من النيابة العامة.
الخبر المفجع خلف موجة صدمة واسعة داخل القصر الكبير وخارجها، فيما اجتاحت حالة من الحزن العميق منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر مواطنون عن غضبهم وأسفهم الشديدين، مطالبين بضرورة محاسبة المتورط في أسرع وقت ممكن، واتخاذ إجراءات صارمة لحماية الأطفال من مثل هذه الجرائم.