توقيف سيدة قامت بسرقة مجوهرات ثمينة
ناظور سيتي ـ متابعة
تمكنت العناصر الأمنية للفرقة السياحية بطنجة، مساء أمس الأربعاء 2 يونيو الجاري، بالمدينة العتيقة، سيدة في الثلاثينات من عمرها، متلبسة بسرقة محل لبيع الحلي والمجوهرات الثمينة.
وكشفت مصادر مطلعة أن عناصر الفرقة السياحية التابعة لولاية أمن طنجة، أوقفت المعنية على بعد أمتار من المحل بسوق الداخل، الذي سرقت منه عدد من المجوهرات.
وقد تمت إحالة المعنية على دائرة المداومة من أجل تعميق البحث معها، وإخضاعها لتدابير الحراسة النظرية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
تمكنت العناصر الأمنية للفرقة السياحية بطنجة، مساء أمس الأربعاء 2 يونيو الجاري، بالمدينة العتيقة، سيدة في الثلاثينات من عمرها، متلبسة بسرقة محل لبيع الحلي والمجوهرات الثمينة.
وكشفت مصادر مطلعة أن عناصر الفرقة السياحية التابعة لولاية أمن طنجة، أوقفت المعنية على بعد أمتار من المحل بسوق الداخل، الذي سرقت منه عدد من المجوهرات.
وقد تمت إحالة المعنية على دائرة المداومة من أجل تعميق البحث معها، وإخضاعها لتدابير الحراسة النظرية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
ومن جهة أخرى، تمكنت فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة برشيد، خلال شهر يناير الماضي، من توقيف فتاة تبلغ من العمر 28 سنة، وذلك للاشتباه في تورطها في قضية تتعلق بالسرقة الموصوفة وإضرام النار عمدا.
وكشفت المعلومات الأولية للبحث أن المشتبه فيها اقترفت عملية سرقة من داخل منزل مشغلتها السابقة، طالت مجموعة من الحلي والمجوهرات وساعات يدوية، قبل أن تعمد إلى إضرام النار بغرض إخفاء معالم فعلها الجرمي.
وكانت الشرطة القضائية قد باشرت مجموعة من التحريات والأبحاث الميدانية فور توصلها بشكاية الضحية، وهو ما مكن من تشخيص هوية المشتبه فيها وتوقيفها؛ كما مكنت إجراءات البحث والتفتيش المنجزة في إطار هذه القضية من توقيف شخص يشتبه في تورطه في شراء الأشياء المتحصلة من هذه الجناية، واسترجاع جزء مهم من المسروقات.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهما.
وكشفت المعلومات الأولية للبحث أن المشتبه فيها اقترفت عملية سرقة من داخل منزل مشغلتها السابقة، طالت مجموعة من الحلي والمجوهرات وساعات يدوية، قبل أن تعمد إلى إضرام النار بغرض إخفاء معالم فعلها الجرمي.
وكانت الشرطة القضائية قد باشرت مجموعة من التحريات والأبحاث الميدانية فور توصلها بشكاية الضحية، وهو ما مكن من تشخيص هوية المشتبه فيها وتوقيفها؛ كما مكنت إجراءات البحث والتفتيش المنجزة في إطار هذه القضية من توقيف شخص يشتبه في تورطه في شراء الأشياء المتحصلة من هذه الجناية، واسترجاع جزء مهم من المسروقات.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهما.
