توقيع كتاب حول العمارة الدينية بشمال المغرب بجامعة بمليلية
ناظورسيتي: خاص
بدعوة من رئيس جامعة (uned)بمليلية السيد أنطونيو برافو نييتو توافد وفد من الباحثين المغاربة على مقر(uned) لحضور قراءة وتوقيع الكتاب الذي ألفه الباحث الإسباني الراحل خوصي أنطونيو ليونش بعنوان "العمارة الدينية في شمال المغرب – تطوان نموذجا –"، وذلك مساء يوم الخميس الماضي 14 ماي 2015.
وقد قّدم الكتاب للحاضرين كل من الدكتور خايمي فيرغارا مونيوز، والدكتور أنطونيو برافو نييتو بحضور أرملة الكاتب السيدة دولوريس كومزاليس كاراسكوسا، وقد ذكر المتدخلين أن الكاتب تناول في كتابه القيم والفريد في بابه نبوغ الهندسة المعمارية الاسلامية في شمال المغرب بصفة عامة، وتطوان بشكل خاص.
وإلى جانب رئيس جمعية النور للتنمية الثقافية والاجتماعية بفرخانة الأستاذ عبد الوهاب بنعلي ونائبه السيد عبد الواحد أوراغ ومجموعة من المهتمين، تميّز الحضور بتواجد المورخ الكبير الدكتور حسن الفكيكي الذي صرّح لنا بأنه لم ير مليلية منذ نصف قرن.
وجدير بالذكر أن وفد الباحثين المغاربة على رأسهم الدكتور الفكيكي قاموا بعد ذلك بزيارة إلى "ساحة إسبانيا"، قبل أن يؤدوا صلاة المغرب بالزاوية العلوية بمليلية، حيث وقفوا على هذه المعلمة الدينية بمليلية واستمعوا إلى شروحات حول تاريخها وسيرة مؤسسها سيدي محمادي بلحاج من طرف قيم الزاوية الشيخ محمد الطاهري.
بدعوة من رئيس جامعة (uned)بمليلية السيد أنطونيو برافو نييتو توافد وفد من الباحثين المغاربة على مقر(uned) لحضور قراءة وتوقيع الكتاب الذي ألفه الباحث الإسباني الراحل خوصي أنطونيو ليونش بعنوان "العمارة الدينية في شمال المغرب – تطوان نموذجا –"، وذلك مساء يوم الخميس الماضي 14 ماي 2015.
وقد قّدم الكتاب للحاضرين كل من الدكتور خايمي فيرغارا مونيوز، والدكتور أنطونيو برافو نييتو بحضور أرملة الكاتب السيدة دولوريس كومزاليس كاراسكوسا، وقد ذكر المتدخلين أن الكاتب تناول في كتابه القيم والفريد في بابه نبوغ الهندسة المعمارية الاسلامية في شمال المغرب بصفة عامة، وتطوان بشكل خاص.
وإلى جانب رئيس جمعية النور للتنمية الثقافية والاجتماعية بفرخانة الأستاذ عبد الوهاب بنعلي ونائبه السيد عبد الواحد أوراغ ومجموعة من المهتمين، تميّز الحضور بتواجد المورخ الكبير الدكتور حسن الفكيكي الذي صرّح لنا بأنه لم ير مليلية منذ نصف قرن.
وجدير بالذكر أن وفد الباحثين المغاربة على رأسهم الدكتور الفكيكي قاموا بعد ذلك بزيارة إلى "ساحة إسبانيا"، قبل أن يؤدوا صلاة المغرب بالزاوية العلوية بمليلية، حيث وقفوا على هذه المعلمة الدينية بمليلية واستمعوا إلى شروحات حول تاريخها وسيرة مؤسسها سيدي محمادي بلحاج من طرف قيم الزاوية الشيخ محمد الطاهري.
