توزيع كمية مهمة من "المؤونة" ب"تمسمان" ضمن حملة ضخمة أطلقتها جمعية الرحمة لمساعدة المتضررين من البرد
توفيق بوعيشي
وزعت جمعية الرحمة و شريكتها الاغاثة الاسلامية خلال الأسبوع الماضي ، كمية مهمة من المواد الغذائية الاساسية اضافة للاغطية لفائدة المحتاجين من سكان المناطق النائية والجبلية المتضررين من قساوة البرد بجماعة تمسمان باقليم الدريوش.
و حسب مدير مكتب جمعية الرحمة السيد محمد المزروعي فإن هذه الحملة ستشمل مناطق الناظور ، الدريوش ، الحسيمة تاوريرت، العيون الشرقية ،جرادة ،بوعرفة، فكيك، بني تجيت ،جرسيف ،اوطاط الحاج ، صفرو و بولمان مشيرا الى أن الحملة قد انطلقت خلال الاسبوع الماضي و زارت مناطق عدة على ان تستمر الحملة على مدى ثلاث أسابيع لتشمل باقي المناطق المبرمجة على حد قوله..
وتستهدف جمعية الرحمة رفقة شركائها من خلال هذه العملية التضامنية تقديم المساعدة الاجتماعية والخيرية لفائدة الأسر التي تعاني من الهشاشة والتي تأثرت جراء انعكاسات موجة البرد التي تعرفها بلادنا، حيث ستوزع عدد من مستلزمات غذائية٬ وأغطية٬ وملابس شتوية، وذلك من أجل المساهمة في الحد من انعكاسات موجة البرد القارس التي تسود عددا من المناطق، والتي تهدد السلامة الجسدية والصحية للأشخاص في وضعية صعبة، وخاصة منهم الأطفال والمسنين.
ولإنجاح هذه العملية التضامنية الواسعة، تم التنسيق مع العديد من الجمعيات المحلية العاملة عن قرب بالمناطق المعنية كما تم حصر لوائح المرشحين للاستفادة من هذه المساعدات وفق شروط محددة.
وزعت جمعية الرحمة و شريكتها الاغاثة الاسلامية خلال الأسبوع الماضي ، كمية مهمة من المواد الغذائية الاساسية اضافة للاغطية لفائدة المحتاجين من سكان المناطق النائية والجبلية المتضررين من قساوة البرد بجماعة تمسمان باقليم الدريوش.
و حسب مدير مكتب جمعية الرحمة السيد محمد المزروعي فإن هذه الحملة ستشمل مناطق الناظور ، الدريوش ، الحسيمة تاوريرت، العيون الشرقية ،جرادة ،بوعرفة، فكيك، بني تجيت ،جرسيف ،اوطاط الحاج ، صفرو و بولمان مشيرا الى أن الحملة قد انطلقت خلال الاسبوع الماضي و زارت مناطق عدة على ان تستمر الحملة على مدى ثلاث أسابيع لتشمل باقي المناطق المبرمجة على حد قوله..
وتستهدف جمعية الرحمة رفقة شركائها من خلال هذه العملية التضامنية تقديم المساعدة الاجتماعية والخيرية لفائدة الأسر التي تعاني من الهشاشة والتي تأثرت جراء انعكاسات موجة البرد التي تعرفها بلادنا، حيث ستوزع عدد من مستلزمات غذائية٬ وأغطية٬ وملابس شتوية، وذلك من أجل المساهمة في الحد من انعكاسات موجة البرد القارس التي تسود عددا من المناطق، والتي تهدد السلامة الجسدية والصحية للأشخاص في وضعية صعبة، وخاصة منهم الأطفال والمسنين.
ولإنجاح هذه العملية التضامنية الواسعة، تم التنسيق مع العديد من الجمعيات المحلية العاملة عن قرب بالمناطق المعنية كما تم حصر لوائح المرشحين للاستفادة من هذه المساعدات وفق شروط محددة.
