تنصيب حسن زيتوني عاملاً على أزيلال بعد قيادته لإقليم الحسيمة
ناظور سيتي: سلام المحمودي
ترأس عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجيستيك، يوم أمس الثلاثاء، حفل تنصيب حسن زيتوني عاملًا جديدًا على إقليم أزيلال، خلفًا لحسن بنخيي، وذلك خلال مراسم رسمية حضرها عدد من المسؤولين والمنتخبين وفعاليات المجتمع المدني.
وحضر الحفل كل من محمد بنرباك، والي جهة بني ملال خنيفرة، وعادل بركات، رئيس مجلس الجهة، ووالي أمن الجهة، ورئيس المحكمة الابتدائية، والمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف، إلى جانب ممثلين عن السلطة القضائية والهيئات المنتخبة والمسؤولين المحليين.
ترأس عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجيستيك، يوم أمس الثلاثاء، حفل تنصيب حسن زيتوني عاملًا جديدًا على إقليم أزيلال، خلفًا لحسن بنخيي، وذلك خلال مراسم رسمية حضرها عدد من المسؤولين والمنتخبين وفعاليات المجتمع المدني.
وحضر الحفل كل من محمد بنرباك، والي جهة بني ملال خنيفرة، وعادل بركات، رئيس مجلس الجهة، ووالي أمن الجهة، ورئيس المحكمة الابتدائية، والمندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف، إلى جانب ممثلين عن السلطة القضائية والهيئات المنتخبة والمسؤولين المحليين.
وافتتحت المراسم بتلاوة الظهير الشريف القاضي بتعيين حسن زيتوني عاملاً على الإقليم، أعقبها إلقاء كلمة من الوزير عبد الصمد قيوح، هنأ فيها العامل الجديد على الثقة المولوية السامية التي حظي بها، مؤكداً أن مساره المهني والإداري يؤهله لتولي مسؤولية تدبير الشأن الترابي بإقليم أزيلال.
كما شدد الوزير على أهمية مواصلة جهود التنمية المحلية وتعزيز البنيات التحتية والخدمات الاجتماعية، منوهًا بالدور المحوري الذي يضطلع به العمال في تفعيل السياسات العمومية وتنفيذ التوجيهات الملكية الرامية إلى تحسين ظروف عيش المواطنين.
وخلال الحفل، تم تقديم الخطوط العريضة للبرنامج التنفيذي للعامل الجديد، الذي يركز على تتبع المشاريع التنموية المفتوحة بالإقليم، وتعزيز جاذبيته الاستثمارية، وتحقيق تنمية متوازنة تستجيب لتطلعات الساكنة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية.
كما شدد الوزير على أهمية مواصلة جهود التنمية المحلية وتعزيز البنيات التحتية والخدمات الاجتماعية، منوهًا بالدور المحوري الذي يضطلع به العمال في تفعيل السياسات العمومية وتنفيذ التوجيهات الملكية الرامية إلى تحسين ظروف عيش المواطنين.
وخلال الحفل، تم تقديم الخطوط العريضة للبرنامج التنفيذي للعامل الجديد، الذي يركز على تتبع المشاريع التنموية المفتوحة بالإقليم، وتعزيز جاذبيته الاستثمارية، وتحقيق تنمية متوازنة تستجيب لتطلعات الساكنة في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية.
