تلاميذ القسم الداخلي باعدادية الفرابي بدار الكبداني يستفدون من التطعيم ضد مرض التهاب السحايا
ناظورسيتي: هشام اليعقوبي
شهدت الثانوية الإعدادية الفرابي بدار الكبداني بداية الأسبوع الجاري عملية تطعيم ضد مرض التهاب السحايا "المينانجيت"، والتي استفاد منها تلاميذ المؤسسة، كما قدم طبيب المركز الصحي والممرضين والممرضات المرافقين له عرضا مفصلا حول أعراض هذا المرض وسبل الوقاية منه.
تجري في المدارس حالياً حملات لتطعيم الأطفال ضد مرض الالتهاب السحائي، ويسمى أيضاً المكورات السحائية، ويحمي اللقاح من مرض المكورات السحائية، التي يمكن أن تؤدي إلى التهاب السحايا الجرثومي والالتهابات الخطيرة الأخرى، في هذا التقرير نتعرف على المزيد حول هذا التطعيم وأهميته وآثاره الجانبية، وفقا لموقع " Kids health".
ويتم حاليًا إعطاء نوعين من لقاحات المكورات السحائية:
-يقي لقاح المكورات السحائية المتقارن من أربعة أنواع من بكتيريا المكورات السحائية (تسمى الأنواع A و C و W و Y). يوصى به لجميع الأطفال.
-يقي لقاح المكورات السحائية B (MenB) من النوع الخامس من بكتيريا المكورات السحائية (تسمى النوع B) إنه جديد إلى حد ما ولم يوص به بعد باعتباره تطعيمًا روتينيًا للأشخاص الأصحاء، ولكن قد يصاب به بعض الأطفال والمراهقين (الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 23 عامًا) المعرضين لخطر متزايد للإصابة بمرض المكورات السحائية.
شهدت الثانوية الإعدادية الفرابي بدار الكبداني بداية الأسبوع الجاري عملية تطعيم ضد مرض التهاب السحايا "المينانجيت"، والتي استفاد منها تلاميذ المؤسسة، كما قدم طبيب المركز الصحي والممرضين والممرضات المرافقين له عرضا مفصلا حول أعراض هذا المرض وسبل الوقاية منه.
تجري في المدارس حالياً حملات لتطعيم الأطفال ضد مرض الالتهاب السحائي، ويسمى أيضاً المكورات السحائية، ويحمي اللقاح من مرض المكورات السحائية، التي يمكن أن تؤدي إلى التهاب السحايا الجرثومي والالتهابات الخطيرة الأخرى، في هذا التقرير نتعرف على المزيد حول هذا التطعيم وأهميته وآثاره الجانبية، وفقا لموقع " Kids health".
ويتم حاليًا إعطاء نوعين من لقاحات المكورات السحائية:
-يقي لقاح المكورات السحائية المتقارن من أربعة أنواع من بكتيريا المكورات السحائية (تسمى الأنواع A و C و W و Y). يوصى به لجميع الأطفال.
-يقي لقاح المكورات السحائية B (MenB) من النوع الخامس من بكتيريا المكورات السحائية (تسمى النوع B) إنه جديد إلى حد ما ولم يوص به بعد باعتباره تطعيمًا روتينيًا للأشخاص الأصحاء، ولكن قد يصاب به بعض الأطفال والمراهقين (الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 23 عامًا) المعرضين لخطر متزايد للإصابة بمرض المكورات السحائية.
