تلامذة مدرسة "الجاحظ" بالناظور يرتدون الأزياء التقليدية وينقشون الحناء احتفاء بذكرى مولد سيد الخلق
ناظور سيتي/ رضا سباعي
بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، نظم الطاقم الإداري والتربوي لمدرسة "الجاحظ" التابعة ترابيا لنفوذ بلدية الناظور، حفلا بهيجا حظره ممثلون عن جمعية الآباء.
وقد عرف الحفل، عدة فقرات فنية وثقافية ورياضية، تمثلت في مسابقات ثقافية تبارى من خلالها المتعلمون حول الإجابة على أسئلة لها صلة بموضوع السيرة النبوية، توجت بإحراز الفائزين منهم على جوائز وشواهد تقديرية أهديت لهم من طرف الجمعية الوطنية للتربية والثقافة فرع الناظور.
وقد أكد "عبد الناصر زركان" مدير مؤسسة "الجاحظ"، في تصريح لـ "ناظور سيتي"، أن الحفل فرصة لربط الأجيال الحالية بتاريخ بلدهم، في إشارة منه إلى مناسبتين وطنيتين كبيرتين (المسيرة الخضراء واستقلال المغرب)، إضافة إلى الاحتفاء بمولد سيّد الخلق سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، الشيء الذي يساهم بلا محالة في إغناء رصيدهم المعرفي والفكري، خصوصا الشق المتعلق بالثقافة المغربية الأصيلة.
من جهتهم، عبر آباء وأولياء أمور تلامذة المؤسسة، عن سعادتهم بهذا اليوم العظيم، حيث تم ارتداء الأزياء التقليدية ونقش الحناء احتفاء بمولد سيد الخلق، في حين أعربت الأطر التربوية هي الأخرى عن سعادتها لرؤية الابتسامة على محيى المتعلمين، الشيء الذي سيحفزهم من تنظيم أنشطة مستقبلية لها علاقة بمجالات مختلفة.
بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، نظم الطاقم الإداري والتربوي لمدرسة "الجاحظ" التابعة ترابيا لنفوذ بلدية الناظور، حفلا بهيجا حظره ممثلون عن جمعية الآباء.
وقد عرف الحفل، عدة فقرات فنية وثقافية ورياضية، تمثلت في مسابقات ثقافية تبارى من خلالها المتعلمون حول الإجابة على أسئلة لها صلة بموضوع السيرة النبوية، توجت بإحراز الفائزين منهم على جوائز وشواهد تقديرية أهديت لهم من طرف الجمعية الوطنية للتربية والثقافة فرع الناظور.
وقد أكد "عبد الناصر زركان" مدير مؤسسة "الجاحظ"، في تصريح لـ "ناظور سيتي"، أن الحفل فرصة لربط الأجيال الحالية بتاريخ بلدهم، في إشارة منه إلى مناسبتين وطنيتين كبيرتين (المسيرة الخضراء واستقلال المغرب)، إضافة إلى الاحتفاء بمولد سيّد الخلق سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، الشيء الذي يساهم بلا محالة في إغناء رصيدهم المعرفي والفكري، خصوصا الشق المتعلق بالثقافة المغربية الأصيلة.
من جهتهم، عبر آباء وأولياء أمور تلامذة المؤسسة، عن سعادتهم بهذا اليوم العظيم، حيث تم ارتداء الأزياء التقليدية ونقش الحناء احتفاء بمولد سيد الخلق، في حين أعربت الأطر التربوية هي الأخرى عن سعادتها لرؤية الابتسامة على محيى المتعلمين، الشيء الذي سيحفزهم من تنظيم أنشطة مستقبلية لها علاقة بمجالات مختلفة.
