تكريم المناضل محمد بوجيدة في أمسية وفاء واعتراف بمسيرة نضالية حافلة
ناظورسيتي :
في جو يفيض بالوفاء والعرفان، تحتضن قاعة دار المحامي بالمطار، قرب محكمة الاستئناف بالناظور، مساء السبت 28 يونيو 2025، ابتداءً من الساعة الخامسة، حفلاً تكريميًا خاصًا بالمناضل محمد بوجيدة، أحد أبرز الوجوه النضالية بإقليم الناظور.
ويأتي هذا الموعد النبيل بمبادرة من رفاق درب المناضل وأصدقائه ومحبيه، اعترافًا بمسيرته النضالية الطويلة، وبما قدمه من تضحيات وجهود في سبيل القضايا الاجتماعية، والنقابية، والحقوقية.
في جو يفيض بالوفاء والعرفان، تحتضن قاعة دار المحامي بالمطار، قرب محكمة الاستئناف بالناظور، مساء السبت 28 يونيو 2025، ابتداءً من الساعة الخامسة، حفلاً تكريميًا خاصًا بالمناضل محمد بوجيدة، أحد أبرز الوجوه النضالية بإقليم الناظور.
ويأتي هذا الموعد النبيل بمبادرة من رفاق درب المناضل وأصدقائه ومحبيه، اعترافًا بمسيرته النضالية الطويلة، وبما قدمه من تضحيات وجهود في سبيل القضايا الاجتماعية، والنقابية، والحقوقية.
وسيتضمن برنامج الحفل لحظات إنسانية وفنية وتوثيقية، حيث ينطلق باستقبال الضيوف والمكرَّم، يتبعه أداء النشيد الوطني وتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم كلمة ترحيبية، يعقبها تدخل باسم أصدقاء ومحبي بوجيدة، يُلقيها الأستاذ محمد بولعيون.
كما يشهد الحفل عرضًا لمسيرة المناضل يقدمه الأستاذ حسن فلكو، إلى جانب شريط وثائقي يُسلّط الضوء على أبرز المحطات في مسار بوجيدة النضالي. وسيكون للحضور فرصة الاستماع إلى كلمات مختصرة (مدة كل منها ثلاث دقائق) لممثلي هيئات سياسية، ونقابية، وحقوقية، ومدنية، تُعبر عن تقديرها لمسار الرجل.
ويُختتم الحفل بفقرات فنية وتقديم هدايا رمزية، تليها كلمة للمكرَّم محمد بوجيدة، قبل أن يُسدل الستار على الأمسية بحفل شاي على شرف الحاضرين.
“حضوركم وفاء واعتراف برجلٍ منح الكثير من عمره للنضال والدفاع عن قضايا المجتمع”، بهذه العبارة يدعو المنظمون كافة المدعوين، مؤكدين أن هذا التكريم ليس سوى بداية لسلسلة من المبادرات المخصصة للاحتفاء برموز نضالية أخرى صنعت الفارق في المشهد المدني والنقابي بالإقليم.
كما يشهد الحفل عرضًا لمسيرة المناضل يقدمه الأستاذ حسن فلكو، إلى جانب شريط وثائقي يُسلّط الضوء على أبرز المحطات في مسار بوجيدة النضالي. وسيكون للحضور فرصة الاستماع إلى كلمات مختصرة (مدة كل منها ثلاث دقائق) لممثلي هيئات سياسية، ونقابية، وحقوقية، ومدنية، تُعبر عن تقديرها لمسار الرجل.
ويُختتم الحفل بفقرات فنية وتقديم هدايا رمزية، تليها كلمة للمكرَّم محمد بوجيدة، قبل أن يُسدل الستار على الأمسية بحفل شاي على شرف الحاضرين.
“حضوركم وفاء واعتراف برجلٍ منح الكثير من عمره للنضال والدفاع عن قضايا المجتمع”، بهذه العبارة يدعو المنظمون كافة المدعوين، مؤكدين أن هذا التكريم ليس سوى بداية لسلسلة من المبادرات المخصصة للاحتفاء برموز نضالية أخرى صنعت الفارق في المشهد المدني والنقابي بالإقليم.
