تقديرا لإنجازاته مع أسود الأطلس.. تكريم وليد الركراكي في مؤتمر دولي بمدريد
ناظورسيتي: متابعة
شارك الإطار الوطني وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، في النسخة الأولى من المؤتمر الدولي لمدربي كرة القدم، الذي نظمته الجامعة الإسبانية لكرة القدم، يوم أمس الجمعة 20 يونيو 2025، بالعاصمة مدريد، وسط حضور أكثر من 550 مدربًا وخبيرًا من مختلف أنحاء العالم.
الركراكي، الذي بصم على إنجاز تاريخي رفقة "أسود الأطلس" في مونديال قطر، لم يكن مجرد ضيف شرف، بل نال إشادة خاصة وتكريمًا مستحقًا من المنظمين، تقديرًا لمسيرته المتميزة ونجاحه في إعادة الاعتبار لكرة القدم المغربية على الساحة العالمية.
شارك الإطار الوطني وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، في النسخة الأولى من المؤتمر الدولي لمدربي كرة القدم، الذي نظمته الجامعة الإسبانية لكرة القدم، يوم أمس الجمعة 20 يونيو 2025، بالعاصمة مدريد، وسط حضور أكثر من 550 مدربًا وخبيرًا من مختلف أنحاء العالم.
الركراكي، الذي بصم على إنجاز تاريخي رفقة "أسود الأطلس" في مونديال قطر، لم يكن مجرد ضيف شرف، بل نال إشادة خاصة وتكريمًا مستحقًا من المنظمين، تقديرًا لمسيرته المتميزة ونجاحه في إعادة الاعتبار لكرة القدم المغربية على الساحة العالمية.
وفي كلمة مؤثرة خلال مداخلته بالمؤتمر، أكد الناخب الوطني شعوره العميق بالمسؤولية، قائلاً: "خلفنا شعب بأكمله، والحماس كبير، وهذا يلقي على عاتقنا تحديات مضاعفة"، وهي عبارة لقيت تفاعلًا كبيرًا من الحاضرين، لما تحمله من صدق وانتماء.
الملتقى الدولي شهد أيضًا مشاركة أسماء وازنة في عالم التدريب، من بينها مدرب المنتخب الإسباني لويس دي لافوينتي، وغوستافو ألفارو، مدرب منتخب الإكوادور السابق، والمعدّ البدني الشهير روفي أورتيغا، ما أضفى على التظاهرة طابعًا احترافيًا ورفع من قيمة النقاشات المطروحة.
وقد ركّزت فعاليات المؤتمر على قضايا استراتيجية في مجال كرة القدم الحديثة، أبرزها تطوير مناهج التدريب، والتكوين المستمر، وتبادل التجارب بين المدارس الكروية العالمية، في ظل التحولات التقنية والبدنية المتسارعة.
وتُعد مشاركة وليد الركراكي في هذا الحدث رسالة قوية على صعود المدرب المغربي إلى مصاف الأسماء العالمية، ودليلًا إضافيًا على أن المدرسة الوطنية بدأت تجد لها مكانًا بين كبار كرة القدم.
الملتقى الدولي شهد أيضًا مشاركة أسماء وازنة في عالم التدريب، من بينها مدرب المنتخب الإسباني لويس دي لافوينتي، وغوستافو ألفارو، مدرب منتخب الإكوادور السابق، والمعدّ البدني الشهير روفي أورتيغا، ما أضفى على التظاهرة طابعًا احترافيًا ورفع من قيمة النقاشات المطروحة.
وقد ركّزت فعاليات المؤتمر على قضايا استراتيجية في مجال كرة القدم الحديثة، أبرزها تطوير مناهج التدريب، والتكوين المستمر، وتبادل التجارب بين المدارس الكروية العالمية، في ظل التحولات التقنية والبدنية المتسارعة.
وتُعد مشاركة وليد الركراكي في هذا الحدث رسالة قوية على صعود المدرب المغربي إلى مصاف الأسماء العالمية، ودليلًا إضافيًا على أن المدرسة الوطنية بدأت تجد لها مكانًا بين كبار كرة القدم.
