تفكيك شبكة تستخدم "درون" لتهريب المخدرات إلى المغرب
ناظور سيتي ـ متابعة
تمكنت فرقة أمنية مغربية من تفكيك، شبكة إجرامية استغلت طائرات بدون طيار لتهريب المخدرات من سبتة المحتلة إلى المغرب.
وحسب تقارير إعلامية، فقد تمت عملية التوقيف بمحيط “السياج الحدودي” بعد أيام من الرصد والمتابعة.
وأضافت ذات المصادر، بأن عناصر أمنية في زي مدني، تمكنت من اعتقال عدة أشخاص، كانوا ينتظرون وصول طائرة مسيرة محملة بشحنة أقراص مخدرة من مدينة سبتة المحتلة.
تمكنت فرقة أمنية مغربية من تفكيك، شبكة إجرامية استغلت طائرات بدون طيار لتهريب المخدرات من سبتة المحتلة إلى المغرب.
وحسب تقارير إعلامية، فقد تمت عملية التوقيف بمحيط “السياج الحدودي” بعد أيام من الرصد والمتابعة.
وأضافت ذات المصادر، بأن عناصر أمنية في زي مدني، تمكنت من اعتقال عدة أشخاص، كانوا ينتظرون وصول طائرة مسيرة محملة بشحنة أقراص مخدرة من مدينة سبتة المحتلة.
وأوضحت المصادر نفسها، أن قوات الأمن أوقفت شخصين على الأٌقل خلال العملية، وحجزت شحنة المخدرات المعدة للترويج.
كما استطاعت تحديد ارتباطات هذه المنظمة الإجرامية التي كثفت من عملياتها في الآونة الأخيرة، بسبب استمرار إغلاق المعابر البرية بين الثغرين المحتلين والمغرب.
ومن جهة أخرى، أعلنت مصالح الحرس المدني والشرطة الوطنية الإسبانية في الأسابيع القليلة الماضية، عن ضبط عدد من الطائرات المسيرة، التي تم استغلالها من طرف شبكات إجرامية، في تهريب كميات متفرقة من الحشيش والهواتف المحمولة بين إلى نزلاء سجن مينديزابال.
ويشار إلى أنه لم تعد الشبكات الإجرامية المتخصصة في تهريب المخدرات بين المغرب وبلدان “القارة العجوز” تعتمد على وسائل النقل البحري فقط، وإنما صارت تلجأ إلى تقنيات الطيران، عبر استخدام طائرات مُسيّرة تُمكّن أصحابها من الإفلات من المراقبة القانونية الدولية.
كما استطاعت تحديد ارتباطات هذه المنظمة الإجرامية التي كثفت من عملياتها في الآونة الأخيرة، بسبب استمرار إغلاق المعابر البرية بين الثغرين المحتلين والمغرب.
ومن جهة أخرى، أعلنت مصالح الحرس المدني والشرطة الوطنية الإسبانية في الأسابيع القليلة الماضية، عن ضبط عدد من الطائرات المسيرة، التي تم استغلالها من طرف شبكات إجرامية، في تهريب كميات متفرقة من الحشيش والهواتف المحمولة بين إلى نزلاء سجن مينديزابال.
ويشار إلى أنه لم تعد الشبكات الإجرامية المتخصصة في تهريب المخدرات بين المغرب وبلدان “القارة العجوز” تعتمد على وسائل النقل البحري فقط، وإنما صارت تلجأ إلى تقنيات الطيران، عبر استخدام طائرات مُسيّرة تُمكّن أصحابها من الإفلات من المراقبة القانونية الدولية.
