تعيينات أمنية جديدة في مصالح الشرطة بالناظور وعدة مدن مغربية
ناظورسيتي: متابعة
أقدمت المديرية العامة للأمن الوطني، أمس الثلاثاء 18 نونبر 2025، على إجراء حركة جديدة في مناصب المسؤولية بعدد من المدن، في خطوة تندرج ضمن دينامية تنظيمية متواصلة تهدف إلى ضخ كفاءات شابة ومتمرسة داخل هياكل الشرطة، بما يعزز قدرتها على حماية المواطنين وصون ممتلكاتهم.
ووفق مصدر أمني، فقد شملت هذه الحركة ثمانية مناصب جديدة تمت المصادقة عليها من طرف المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، وتم توزيعها على مدن مريرت وفاس والحاجب وبرشيد والناظور ووجدة والرباط والدار البيضاء.
أقدمت المديرية العامة للأمن الوطني، أمس الثلاثاء 18 نونبر 2025، على إجراء حركة جديدة في مناصب المسؤولية بعدد من المدن، في خطوة تندرج ضمن دينامية تنظيمية متواصلة تهدف إلى ضخ كفاءات شابة ومتمرسة داخل هياكل الشرطة، بما يعزز قدرتها على حماية المواطنين وصون ممتلكاتهم.
ووفق مصدر أمني، فقد شملت هذه الحركة ثمانية مناصب جديدة تمت المصادقة عليها من طرف المدير العام للأمن الوطني عبد اللطيف حموشي، وتم توزيعها على مدن مريرت وفاس والحاجب وبرشيد والناظور ووجدة والرباط والدار البيضاء.
الحركة همت، على الخصوص، تعيين نائب لرئيس المنطقة الإقليمية للأمن بالحاجب، ورئيس للمفوضية الجهوية للشرطة بمريرت، إضافة إلى تعيين رؤساء المصالح الولائية والجهوية للتوثيق والوثائق التعريفية بكل من الرباط والناظور.
كما تم، وفق المصدر ذاته، وضع مسؤولين جدد على رأس هياكل أمنية أخرى، من بينها رئيس لفرقة الاستعلامات العامة بفاس، ورئيس للهيئة الحضرية بمدينة برشيد، إلى جانب تعيين رئيس للفرقة الجهوية للمتفجرات بولاية أمن الدار البيضاء، ورئيس لفرقة السير الطرقي بمدينة وجدة.
وشدد المصدر الأمني على أن اختيار هذه الأسماء جاء وفق معايير دقيقة تراعي الكفاءة المهنية والنزاهة والخبرة الميدانية، بما يضمن التنزيل الأمثل للاستراتيجية الأمنية الجديدة، القائمة على تعزيز الإحساس بالأمن، وتجويد الخدمات الشرطية، وتقوية حضور المقاربة التواصلية، إضافة إلى تكريس انفتاح أكبر للمرفق الأمني على المواطنين.
كما تم، وفق المصدر ذاته، وضع مسؤولين جدد على رأس هياكل أمنية أخرى، من بينها رئيس لفرقة الاستعلامات العامة بفاس، ورئيس للهيئة الحضرية بمدينة برشيد، إلى جانب تعيين رئيس للفرقة الجهوية للمتفجرات بولاية أمن الدار البيضاء، ورئيس لفرقة السير الطرقي بمدينة وجدة.
وشدد المصدر الأمني على أن اختيار هذه الأسماء جاء وفق معايير دقيقة تراعي الكفاءة المهنية والنزاهة والخبرة الميدانية، بما يضمن التنزيل الأمثل للاستراتيجية الأمنية الجديدة، القائمة على تعزيز الإحساس بالأمن، وتجويد الخدمات الشرطية، وتقوية حضور المقاربة التواصلية، إضافة إلى تكريس انفتاح أكبر للمرفق الأمني على المواطنين.
