تعلم الأطفال للكلام النابي يخرج سكان وتجار شارع المستشفى بالناظور في وقفة احتجاجية ضد ممتهني النقل السري
ناظورسيتي: نسيم الشريف - حمزة حجلة
نظم العشرات من التجار والسكان القاطنين بشارع المستشفى الحسني بالناظور، اليوم الأحد، وقفة احتجاجية، طالبوا فيها من السلطات المحلية، التدخل ضد أرباب سيارات النقل السري كون يعدون مصدر ازعاج ويتسببون في جملة من المشاكل التي أضحت تقلق أهل الحي.
وردد المحتجون شعارات تطالب بترحيل ممتهني النقل السري وأصحاب سيارات النقل غير المرخص لها، مؤكدين في مراسلة موجهة لعامل الناظور، تتوفر "ناظورسيتي" على نسخة منها، أن تواجد هذه النوع في السيارات في حيهم أضحى أمرا لا يطاق ويتطلب تدخلا عاجل ينهي المشكل.
ومن المشاكل التي تحدثت عنها الشكاية، أن ممتهني النقل السري يقومون بإيقاف سياراتهم على طول شارع المستشفى الحسني بالناظور، ويتعمدون الجلوس على رصيف منازل الساكنة ويتلفظون بكلام نابي و مشين أمام مسمع الأطفال و الأسر، غير مبالين بحرمة المكان.
ومما جاء في الشكاية ’’أصبحنا لا نستطيع الجلوس مع أولادنا وبناتنا وأصبح حتى أولادنا الصغار يتلفظون بتلك الألفاظ التي يسمعونها من المشتكى منهم، ولم يقفوا عند هذا الحل بل إنهم أصبحوا يلعبون بالسيارات وسط الشارع ويعرقلون حركة المرور أمام المستشفى و المحلات التجارية‘‘.
إلى ذلك، وناهيك عن تلويث الجو بسبب السيارات المشتكى منها، والمشاكل التي تتسبب فيها، طالب المحتجون من عامل الناظور التدخل لإجراء بحث فوري في الموضوع واتخاذ اللازم ضد أرباب سيارات النقل السري واجبارهم على اتخاذ مكان اخر ينشطون فيها.
نظم العشرات من التجار والسكان القاطنين بشارع المستشفى الحسني بالناظور، اليوم الأحد، وقفة احتجاجية، طالبوا فيها من السلطات المحلية، التدخل ضد أرباب سيارات النقل السري كون يعدون مصدر ازعاج ويتسببون في جملة من المشاكل التي أضحت تقلق أهل الحي.
وردد المحتجون شعارات تطالب بترحيل ممتهني النقل السري وأصحاب سيارات النقل غير المرخص لها، مؤكدين في مراسلة موجهة لعامل الناظور، تتوفر "ناظورسيتي" على نسخة منها، أن تواجد هذه النوع في السيارات في حيهم أضحى أمرا لا يطاق ويتطلب تدخلا عاجل ينهي المشكل.
ومن المشاكل التي تحدثت عنها الشكاية، أن ممتهني النقل السري يقومون بإيقاف سياراتهم على طول شارع المستشفى الحسني بالناظور، ويتعمدون الجلوس على رصيف منازل الساكنة ويتلفظون بكلام نابي و مشين أمام مسمع الأطفال و الأسر، غير مبالين بحرمة المكان.
ومما جاء في الشكاية ’’أصبحنا لا نستطيع الجلوس مع أولادنا وبناتنا وأصبح حتى أولادنا الصغار يتلفظون بتلك الألفاظ التي يسمعونها من المشتكى منهم، ولم يقفوا عند هذا الحل بل إنهم أصبحوا يلعبون بالسيارات وسط الشارع ويعرقلون حركة المرور أمام المستشفى و المحلات التجارية‘‘.
إلى ذلك، وناهيك عن تلويث الجو بسبب السيارات المشتكى منها، والمشاكل التي تتسبب فيها، طالب المحتجون من عامل الناظور التدخل لإجراء بحث فوري في الموضوع واتخاذ اللازم ضد أرباب سيارات النقل السري واجبارهم على اتخاذ مكان اخر ينشطون فيها.
