تعبئة غير مسبوقة لخدمة الجالية.. 30 رحلة بحرية يوميا تربط المغرب بإسبانيا
ناظورسيتي: متابعة
أعلنت شركة النقل البحري الإسبانية "بالياريا" عن برنامج ضخم وغير مسبوق لتأمين عبور أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، في إطار عملية "مرحبا 2025"، التي انطلقت رسميًا في 10 يونيو الجاري وتستمر إلى غاية 15 شتنبر المقبل.
وستُبرمج الشركة ما يصل إلى 30 رحلة بحرية يوميًا عبر أربع خطوط رئيسية تربط بين الموانئ المغربية والإسبانية، تشمل خط طريفة – طنجة المدينة، وخط الجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط، بالإضافة إلى ألميريا – الناظور، وخط موسمي يربط موتريل بطنجة المتوسط.
أعلنت شركة النقل البحري الإسبانية "بالياريا" عن برنامج ضخم وغير مسبوق لتأمين عبور أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، في إطار عملية "مرحبا 2025"، التي انطلقت رسميًا في 10 يونيو الجاري وتستمر إلى غاية 15 شتنبر المقبل.
وستُبرمج الشركة ما يصل إلى 30 رحلة بحرية يوميًا عبر أربع خطوط رئيسية تربط بين الموانئ المغربية والإسبانية، تشمل خط طريفة – طنجة المدينة، وخط الجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط، بالإضافة إلى ألميريا – الناظور، وخط موسمي يربط موتريل بطنجة المتوسط.
وتخصص "بالياريا" 12 رحلة يوميًا على خط طريفة – طنجة المدينة باستخدام سفينتين سريعتين، بينما سيرتفع عدد الرحلات على خط الجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط إلى 9 رحلات يوميًا، فيما سيتراوح عدد الرحلات على خط ألميريا – الناظور بين رحلتين وثلاث رحلات في اليوم، حسب الطلب.
وأكد المدير العام للشركة، خورخي باسول، أن هذا البرنامج يُعد الأضخم في تاريخ مشاركة "بالياريا" بعملية مرحبا، بهدف تسهيل تنقل أفراد الجالية المغربية بشكل مريح وآمن خلال موسم الصيف، الذي يشهد تدفقات استثنائية على الخطوط البحرية.
وتعتمد الشركة أسطولاً مكونًا من عشر سفن مجددة، مع تعبئة أكثر من 300 مستخدم لتأمين أفضل الخدمات داخل الموانئ المغربية والإسبانية، وذلك في إطار التوجيهات الملكية الرامية إلى تأمين عودة كريمة لمغاربة العالم خلال فترة العبور.
وتأتي هذه الخطة في وقت تتجه فيه الأنظار إلى الموانئ المغربية الكبرى، من بينها ميناء الناظور، الذي يُرتقب أن يعرف نشاطًا مكثفًا خلال الشهور الثلاثة المقبلة بفعل تزايد حركة العبور نحو أرض الوطن.
وأكد المدير العام للشركة، خورخي باسول، أن هذا البرنامج يُعد الأضخم في تاريخ مشاركة "بالياريا" بعملية مرحبا، بهدف تسهيل تنقل أفراد الجالية المغربية بشكل مريح وآمن خلال موسم الصيف، الذي يشهد تدفقات استثنائية على الخطوط البحرية.
وتعتمد الشركة أسطولاً مكونًا من عشر سفن مجددة، مع تعبئة أكثر من 300 مستخدم لتأمين أفضل الخدمات داخل الموانئ المغربية والإسبانية، وذلك في إطار التوجيهات الملكية الرامية إلى تأمين عودة كريمة لمغاربة العالم خلال فترة العبور.
وتأتي هذه الخطة في وقت تتجه فيه الأنظار إلى الموانئ المغربية الكبرى، من بينها ميناء الناظور، الذي يُرتقب أن يعرف نشاطًا مكثفًا خلال الشهور الثلاثة المقبلة بفعل تزايد حركة العبور نحو أرض الوطن.
