تشييع جنازة مناضل جمعية المعطلين بالناظور حفيظ إمخبوشن لمثواه الأخير
الهادي بيباح
بشكل مفاجئ رحل في صمت إلى جوار ربه المناضل بفرع الناظور للجمعية الوطنية لحاملي الشهادات المعطلين المسمى قيد حياته "حفيظ إمخبوشن" مساء أمس الإثنين فاتح جمادى الاولى 1438 هجرية الموافق ل 30 يناير 2017 عن سن يناهز السابعة و الثلاثين من عمره.
المرحوم حفيظ إمخبوشن القاطن بحي تاويمة بتراب بلدية الناظور ، اليتيم الام و الحائز على الإجازة سنة 2007 في الحقوق شعبة القانون العام من جامعة محمد الأول بوجدة و المناضل إلى جانب رفاق دربه بالجمعية الوطنية لحاملي الشواهد المعطلين بالناظور منذ سنة 2011، رحل إلى دار البقاء في صمت مريب بدون أن يشكو من أي ألم أو مرض.
و قد ووري جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير نهار اليوم الثلاثاء بمقبرة سلوان بعد صلاتي الظهر و الجنازة بمسجد تاويمة، و ذلك بحضور جمع غفير من المشيعين يتقدمهم والده المتقاعد السي حسين و أقرباءه و جيرانه و بحضور رئيس فرع الناظور لجمعية المعطلين و أعضاء مكتبه الإداري و مجموعة من أصدقاء المرحوم و رفاق دربه النضالي.
رحم الله الفقيد و أسكنه فسيح جناته مع الصالحين و الصديقين و ألهم ذويه الصبر و السلوان. تعازينا الحارة لأبيه و لكافة أفراد عائلته الصغيرة و الكبيرة. "إنا لله و إنا إليه راجعون"
بشكل مفاجئ رحل في صمت إلى جوار ربه المناضل بفرع الناظور للجمعية الوطنية لحاملي الشهادات المعطلين المسمى قيد حياته "حفيظ إمخبوشن" مساء أمس الإثنين فاتح جمادى الاولى 1438 هجرية الموافق ل 30 يناير 2017 عن سن يناهز السابعة و الثلاثين من عمره.
المرحوم حفيظ إمخبوشن القاطن بحي تاويمة بتراب بلدية الناظور ، اليتيم الام و الحائز على الإجازة سنة 2007 في الحقوق شعبة القانون العام من جامعة محمد الأول بوجدة و المناضل إلى جانب رفاق دربه بالجمعية الوطنية لحاملي الشواهد المعطلين بالناظور منذ سنة 2011، رحل إلى دار البقاء في صمت مريب بدون أن يشكو من أي ألم أو مرض.
و قد ووري جثمان الفقيد إلى مثواه الأخير نهار اليوم الثلاثاء بمقبرة سلوان بعد صلاتي الظهر و الجنازة بمسجد تاويمة، و ذلك بحضور جمع غفير من المشيعين يتقدمهم والده المتقاعد السي حسين و أقرباءه و جيرانه و بحضور رئيس فرع الناظور لجمعية المعطلين و أعضاء مكتبه الإداري و مجموعة من أصدقاء المرحوم و رفاق دربه النضالي.
رحم الله الفقيد و أسكنه فسيح جناته مع الصالحين و الصديقين و ألهم ذويه الصبر و السلوان. تعازينا الحارة لأبيه و لكافة أفراد عائلته الصغيرة و الكبيرة. "إنا لله و إنا إليه راجعون"
