
ناظورسيتي: متابعة
وصف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة قضية التغير المناخي بأنها “أكبر خدعة تم ترويجها على مستوى العالم”، مؤكدًا موقفه المتشدد من السياسات البيئية الدولية.
وفي الصدد نفسه اتهم ترامب السياسات الداعمة للطاقة المتجددة بأنها “خداع أخضر”، مشددًا على التزام الولايات المتحدة بدعم الطاقة التقليدية، بما في ذلك الفحم والنفط والغاز الطبيعي، لتوفير طاقة رخيصة ووفيرة للدول الأخرى.
وصف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة قضية التغير المناخي بأنها “أكبر خدعة تم ترويجها على مستوى العالم”، مؤكدًا موقفه المتشدد من السياسات البيئية الدولية.
وفي الصدد نفسه اتهم ترامب السياسات الداعمة للطاقة المتجددة بأنها “خداع أخضر”، مشددًا على التزام الولايات المتحدة بدعم الطاقة التقليدية، بما في ذلك الفحم والنفط والغاز الطبيعي، لتوفير طاقة رخيصة ووفيرة للدول الأخرى.
وتأتي تصريحات ترامب لتوضح موقفه الراسخ بشأن سياسات الطاقة والبيئة، بعد انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ، مؤكّدًا على أهمية الصناعات التقليدية للطاقة ودورها في دعم الاقتصاد الوطني والدولي.
من جانبه حث الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في غير ما مرة ،الدول على التحول نحو الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن الاستثمارات العالمية في الطاقة المتجددة بلغت 2 تريليون دولار العام الماضي، وهو ما يفوق بكثير الاستثمارات في الوقود الأحفوري.
وعلى الرغم من موقفه النقدي من بعض السياسات المناخية، اقتصَر ترامب خلال خطابه على التشديد على أن التحذيرات المتعلقة بالمناخ مبالغًا فيها دون اتهام مباشر لدولة أو جهة معين كعادته، ومؤكدًا أن تركيزه ينصب على مصلحة الولايات المتحدة في الطاقة والاقتصاد، ما أثار تفاعلًا واسعًا على المستوى الدولي.
من جانبه حث الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في غير ما مرة ،الدول على التحول نحو الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن الاستثمارات العالمية في الطاقة المتجددة بلغت 2 تريليون دولار العام الماضي، وهو ما يفوق بكثير الاستثمارات في الوقود الأحفوري.
وعلى الرغم من موقفه النقدي من بعض السياسات المناخية، اقتصَر ترامب خلال خطابه على التشديد على أن التحذيرات المتعلقة بالمناخ مبالغًا فيها دون اتهام مباشر لدولة أو جهة معين كعادته، ومؤكدًا أن تركيزه ينصب على مصلحة الولايات المتحدة في الطاقة والاقتصاد، ما أثار تفاعلًا واسعًا على المستوى الدولي.