ناظورسيتي – محمد العبوسي-بدر الدين أبعير
تعرف المحطة الطرقية بالناظور، تراجعا كبيرا في عدد المسافرين، عكس السنوات الماضية، وهو ما جعل المشتغلون في هذا القطاع يعبرون عن استيائهم، جراء تردي الأوضاع التجارية بمحطة المسافرين.
وقال احد المشتغلين بالمحطة في تصريحه ل"ناظورسيتي"، إن ما تعيشه محطة المسافرين هذه السنة لم تعش من قبل، كون الأوضاع التجارية تدهورت بشكل كبير جدا، وهو ما حال دون تمكن المواطنين من السفر.
وأشار هؤلاء، إلى أن ارتفاع أسعار المحروقات بدوره جعل سائقي الحافلات يعيشون المعاناة، حيث أصبح الإقبال ضعيف على السفر، مبرزا أن محطة الحافلات بالناظور، تعيش وضعا استثنائيا.
تعرف المحطة الطرقية بالناظور، تراجعا كبيرا في عدد المسافرين، عكس السنوات الماضية، وهو ما جعل المشتغلون في هذا القطاع يعبرون عن استيائهم، جراء تردي الأوضاع التجارية بمحطة المسافرين.
وقال احد المشتغلين بالمحطة في تصريحه ل"ناظورسيتي"، إن ما تعيشه محطة المسافرين هذه السنة لم تعش من قبل، كون الأوضاع التجارية تدهورت بشكل كبير جدا، وهو ما حال دون تمكن المواطنين من السفر.
وأشار هؤلاء، إلى أن ارتفاع أسعار المحروقات بدوره جعل سائقي الحافلات يعيشون المعاناة، حيث أصبح الإقبال ضعيف على السفر، مبرزا أن محطة الحافلات بالناظور، تعيش وضعا استثنائيا.
ولفت هؤلاء، إلى انه منذ أن تم أحداث محطة القطار بمدينة الناظور، تراجعت الحركة بمحطة الحافلات، وهو ما جعل ممتهنو القطاع يتجرعون المعاناة في صمت.
وعاينت "ناظورسيتي"، غياب شبه تام للمسافرين بمحطة الحافلات بالناظور، وهو ما ينذر بكارثة اجتماعية على حياة المشتغلين في هذا القطاع.
وكانت المحطة الطرقية، تعرف رواجا كبيرا خلال الأعوام الماضية، حيث كان كبير من المواطنين يقومون بنقل السلع من محطة الناظور، صوب مدن الداخل، فضلا عن تنقل العمال والعاملات.
وبعد أن أغلقت مدينة مليلية المحتلة أبوابها، أصبحت محطة المسافرين بالناظور، تعيش على وقع الركود والجمود، حيث توقفت أنشطة التهريب، ولم يعد يتواجد بمدينة بني أنصار الأشخاص الذين كانوا يمتهنون التهريب المعيشي.
ويشار إلى أنه خلال الأعوام الماضية، كانت محطة المسافرين تعرف خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان، رواجا كبيرا، غير انه خلال شهر رمضان لهذه الساكنة، تراجعت الحركة بشكل مثير للانتباه.
وعاينت "ناظورسيتي"، غياب شبه تام للمسافرين بمحطة الحافلات بالناظور، وهو ما ينذر بكارثة اجتماعية على حياة المشتغلين في هذا القطاع.
وكانت المحطة الطرقية، تعرف رواجا كبيرا خلال الأعوام الماضية، حيث كان كبير من المواطنين يقومون بنقل السلع من محطة الناظور، صوب مدن الداخل، فضلا عن تنقل العمال والعاملات.
وبعد أن أغلقت مدينة مليلية المحتلة أبوابها، أصبحت محطة المسافرين بالناظور، تعيش على وقع الركود والجمود، حيث توقفت أنشطة التهريب، ولم يعد يتواجد بمدينة بني أنصار الأشخاص الذين كانوا يمتهنون التهريب المعيشي.
ويشار إلى أنه خلال الأعوام الماضية، كانت محطة المسافرين تعرف خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان، رواجا كبيرا، غير انه خلال شهر رمضان لهذه الساكنة، تراجعت الحركة بشكل مثير للانتباه.

تدهور الحركة التجارية بمحطة المسافرين بالناظور