
ناظورسيتي :
جدد موظفو وأعوان عمالة إقليم الدريوش، يومه الأربعاء 25 يونيو الجاري، الثقة في الإطار بعمالة الدريوش، ورئيس مصلحة الشؤون القانونية والمنازعات، محمد أدراوي رئيساً لجمعية الأعمال الاجتماعية، وذلك خلال الجمع العام العادي الذي انعقد بمقر نادي الجمعية، بحضور عدد من أطر وموظفي وأعوان العمالة والمنخرطين.
وجاء هذا التجديد تتويجاً لمسار حافل بالعطاء والعمل الجاد الذي بصم عليه أدراوي خلال الولاية السابقة، حيث سجلت الجمعية سلسلة من المبادرات الاجتماعية والأنشطة التي همّت دعم ومواكبة الموظفين والأعوان، خاصة في الجوانب المرتبطة بالخدمات الاجتماعية والتضامنية والرياضية.
جدد موظفو وأعوان عمالة إقليم الدريوش، يومه الأربعاء 25 يونيو الجاري، الثقة في الإطار بعمالة الدريوش، ورئيس مصلحة الشؤون القانونية والمنازعات، محمد أدراوي رئيساً لجمعية الأعمال الاجتماعية، وذلك خلال الجمع العام العادي الذي انعقد بمقر نادي الجمعية، بحضور عدد من أطر وموظفي وأعوان العمالة والمنخرطين.
وجاء هذا التجديد تتويجاً لمسار حافل بالعطاء والعمل الجاد الذي بصم عليه أدراوي خلال الولاية السابقة، حيث سجلت الجمعية سلسلة من المبادرات الاجتماعية والأنشطة التي همّت دعم ومواكبة الموظفين والأعوان، خاصة في الجوانب المرتبطة بالخدمات الاجتماعية والتضامنية والرياضية.
وخلال الجمع العام، تم تقديم التقريرين الأدبي والمالي للجمعية، حيث تم استعراض منجزات المرحلة السابقة، والتي لاقت استحسان الحاضرين، قبل أن يتم فتح باب النقاش أمام المنخرطين الذين عبروا عن ارتياحهم لما تحقق، مجددين دعمهم الكامل لرئيس الجمعية، والذي خولوا له الصلاحية الكاملة لتشكيل المكتب المسير.
من جهته أكد محمد أدراوي، عقب تجديد الثقة فيه، على استعداده لمواصلة العمل بروح الفريق والانفتاح على جميع الاقتراحات التي من شأنها تطوير أداء الجمعية، وجعلها أكثر قربا من انتظارات الموظفين والأعوان بعمالة الإقليم، وذلك بما يخدم أوضاع الفئة المعنية وذويهم.
إلى ذلك يُنتظر أن تواصل جمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي وأعوان عمالة الدريوش أداءها الميداني بنفس العزيمة، وسط تطلعات متزايدة من طرف المنخرطين لتعزيز الخدمات وتنويع المبادرات ذات البعد الإنساني والاجتماعي.
























من جهته أكد محمد أدراوي، عقب تجديد الثقة فيه، على استعداده لمواصلة العمل بروح الفريق والانفتاح على جميع الاقتراحات التي من شأنها تطوير أداء الجمعية، وجعلها أكثر قربا من انتظارات الموظفين والأعوان بعمالة الإقليم، وذلك بما يخدم أوضاع الفئة المعنية وذويهم.
إلى ذلك يُنتظر أن تواصل جمعية الأعمال الاجتماعية لموظفي وأعوان عمالة الدريوش أداءها الميداني بنفس العزيمة، وسط تطلعات متزايدة من طرف المنخرطين لتعزيز الخدمات وتنويع المبادرات ذات البعد الإنساني والاجتماعي.























