ناظورسيتي: حمزة حجلة – ماسين أمزيان
رفض باعة الزنقة 10، الاتهامات الصادرة في حقهم من طرف تجار سوق أولاد ميمون الذين أعربوا أمس الاثنين عن قلقهم جراء أن يلقى المركز التجاري المتواجد وسط المدينة نفس مصير "سوبير مارشي" والمركب بسبب المشاكل التي تحوم حوله بسبب (فوضى) الفراشة وشبكة الكهرباء المهترئة.
ونفى تجار الزنقة المذكورة، الإساءات التي لحقتهم من طرف زملائهم بسوق أولاد ميمون، مؤكدين أنهم بالإضافة إلى ممارسة نشاطهم التجاري، يقومون بمهام أخرى تتعلق بحماية المنطقة وتأمينها من اللصوص والمشاكل الأخرى.
وتشبث متحدثون لـ"ناظورسيتي"، بحقهم في ممارسة نشاطهم المهني بالزنقة 10، لكونهم يشتغلون بطريقة منظمة لا تسودها أي فوضى عكس ما تداوله تجار سوق أولاد ميمون في وقفتهم الاحتجاجية صباح أمس.
رفض باعة الزنقة 10، الاتهامات الصادرة في حقهم من طرف تجار سوق أولاد ميمون الذين أعربوا أمس الاثنين عن قلقهم جراء أن يلقى المركز التجاري المتواجد وسط المدينة نفس مصير "سوبير مارشي" والمركب بسبب المشاكل التي تحوم حوله بسبب (فوضى) الفراشة وشبكة الكهرباء المهترئة.
ونفى تجار الزنقة المذكورة، الإساءات التي لحقتهم من طرف زملائهم بسوق أولاد ميمون، مؤكدين أنهم بالإضافة إلى ممارسة نشاطهم التجاري، يقومون بمهام أخرى تتعلق بحماية المنطقة وتأمينها من اللصوص والمشاكل الأخرى.
وتشبث متحدثون لـ"ناظورسيتي"، بحقهم في ممارسة نشاطهم المهني بالزنقة 10، لكونهم يشتغلون بطريقة منظمة لا تسودها أي فوضى عكس ما تداوله تجار سوق أولاد ميمون في وقفتهم الاحتجاجية صباح أمس.
من جهة أخرى، وجه المحتجون دعوة إلى زملائهم من أجل التضامن مع تجار المركب التجاري بعيدا عن أي استغلال للمأساة بغية الركوب وممارسة الضغط على السلطات والمجلس الجماعي لإبعاد "الفراشة" من الزنقة 10، لأن أغلبهم لا يملكون مصدرا رزق آخر ويعيلون عائلاتهم من عائدات الأنشطة التي يمارسونها بالمكان المذكور.
إلى ذلك، وجه المعنيون رسائل قوية للمجلس الجماعي، مطالبين فيها بإحداث أسواق نموذجية بالمدينة من أجل منح فئة الباعة المتجولين فرصة استئناف عملهم بدون مشاكل في وقت أصبح فيه الشارع الذين يتخذونه منصة لعرض المبيعات حلبة للاكتظاظ نتيجة صغر مساحته وتواجده بمنطقة قريبة من سوق أولاد ميمون.
وسلط المتحدثون الضوء على معاناة تجار سوبير مارشي الذين لا زالوا ينتظرون افتتاح المركز التجاري المحترق بل 7 سنوات، مشيدين في الوقت نفسه بالجهود التي أبان عنها عامل الإقليم بعد اندلاع النيران في المركب التجاري ليلة الأحد الماضي.
إلى ذلك، وجه المعنيون رسائل قوية للمجلس الجماعي، مطالبين فيها بإحداث أسواق نموذجية بالمدينة من أجل منح فئة الباعة المتجولين فرصة استئناف عملهم بدون مشاكل في وقت أصبح فيه الشارع الذين يتخذونه منصة لعرض المبيعات حلبة للاكتظاظ نتيجة صغر مساحته وتواجده بمنطقة قريبة من سوق أولاد ميمون.
وسلط المتحدثون الضوء على معاناة تجار سوبير مارشي الذين لا زالوا ينتظرون افتتاح المركز التجاري المحترق بل 7 سنوات، مشيدين في الوقت نفسه بالجهود التي أبان عنها عامل الإقليم بعد اندلاع النيران في المركب التجاري ليلة الأحد الماضي.

تجار "الزنقة 10" يردون على زملائهم بسوق أولاد ميمون: لسنا فوضويين ولن نقبل بذلك