تأسيس فرع لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية بسلوان
ناظورسيتي: محمد الشركَي
في إطار الدينامية التنظيمية التي يعرفها حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية وطنيا وإقليميا أشرفت الكتابة الإقليمية بالناظوريومه الأحد 19 ابريل2015 بالمركب الثقافي على تأسيس فرع لهذا الحزب ببلدية سلوان والذي عرف حضور النائب البرلماني محمد ابركان وعضو مجلس الجهة بروا.إلى جانب العديد من مناضلي هذا الحزب. وقد قدم كل من الأستاذين الحموتي والحسن نابيل ورقة تاطيرية استعرضت أهمية منطقة سلوان تاريخيا واقتصاديا وثقافيا.،
والتهميش الذي تعانيه على عدة مستويات نتيجة التلاعبات الكثيرة التي طالت عدة مؤسسات حيوية:تجزئة العمران،المؤسسات التعليمية،المساحات الخضراء،البنية التحتية.اما الدكتور خالد اشركي فنبه إلى خطورة الوضع الصحي ببلدية سلوان نتيجة غياب مركز استشفائي في مستوى انتظارات الساكنة كما أن العديد من المواطنين يعانون أزمات صحية مستمرة نتيجة انعدام الغيرة على هذه المنطقة وتوغل لوبي الفساد في عدة مراكز القرار محليا.وعلى هذا الأساس طالب النائب البرلماني محمد ابركان في تدخله بضرورة تظافر جهود الجميع وعقد يوم دراسي يتم فيه استجماع مشاكل هذه المنطقة ورسم خطة لطرحها على المسؤولين إقليميا ووطنيا.
وبعد نقاش جاد ومسؤول بين مناضلي هذا الحزب على المستوى التنظيمي والإشعاعي تم انتخاب مكتب فرع الحزب على الشكل التالي: خالد اشركي، حميد ابطوي، دوري ميمون، خالد الطالبي، عبد الحميد برقية، رفيق خالدي، ناصر الزياني، مالك عبد الله، عبد القادر بوسعيدي، بنشلال، عبد الحميد زانة.
في إطار الدينامية التنظيمية التي يعرفها حزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية وطنيا وإقليميا أشرفت الكتابة الإقليمية بالناظوريومه الأحد 19 ابريل2015 بالمركب الثقافي على تأسيس فرع لهذا الحزب ببلدية سلوان والذي عرف حضور النائب البرلماني محمد ابركان وعضو مجلس الجهة بروا.إلى جانب العديد من مناضلي هذا الحزب. وقد قدم كل من الأستاذين الحموتي والحسن نابيل ورقة تاطيرية استعرضت أهمية منطقة سلوان تاريخيا واقتصاديا وثقافيا.،
والتهميش الذي تعانيه على عدة مستويات نتيجة التلاعبات الكثيرة التي طالت عدة مؤسسات حيوية:تجزئة العمران،المؤسسات التعليمية،المساحات الخضراء،البنية التحتية.اما الدكتور خالد اشركي فنبه إلى خطورة الوضع الصحي ببلدية سلوان نتيجة غياب مركز استشفائي في مستوى انتظارات الساكنة كما أن العديد من المواطنين يعانون أزمات صحية مستمرة نتيجة انعدام الغيرة على هذه المنطقة وتوغل لوبي الفساد في عدة مراكز القرار محليا.وعلى هذا الأساس طالب النائب البرلماني محمد ابركان في تدخله بضرورة تظافر جهود الجميع وعقد يوم دراسي يتم فيه استجماع مشاكل هذه المنطقة ورسم خطة لطرحها على المسؤولين إقليميا ووطنيا.
وبعد نقاش جاد ومسؤول بين مناضلي هذا الحزب على المستوى التنظيمي والإشعاعي تم انتخاب مكتب فرع الحزب على الشكل التالي: خالد اشركي، حميد ابطوي، دوري ميمون، خالد الطالبي، عبد الحميد برقية، رفيق خالدي، ناصر الزياني، مالك عبد الله، عبد القادر بوسعيدي، بنشلال، عبد الحميد زانة.
