تأسيس إطار جمعوي للدفاع عن حقوق المكفوفين بالناظور والدريوش
ناظورسيتي: متابعة
عقدت جمعية البصيرة للمكفوفين وضعاف البصر بالشرق جمعها العام التأسيسي بالمركب "السوسيوتربوي" بالناظور، مساء يوم أمس الخميس 27 شتنبر الجاري، بحضور مجموعة من الأطر المتخصصة في المجال ونخبة من المكفوفين والمكفوفات بإقليمي الناظور والدريوش بالإضافة لممثل عن السلطة و المجتمع المدني بالإقليم.
و قد أشار المتدخلون لأهمية مثل هذه الجمعيات التي تعنى بشان المكفوفين و ضعاف البصر، حيث تساهم في مد يد العون لهذه الفئة من المجتمع و تساهم في تأهيلها و مشاركتها في الحياة العامة بشكل ايجابي يمكن من تحسين ظروف عيش الكفيف و يقطع مع تلك النظرة السلبية التي ظلت لعقود من الزمن تلاحق الشخص المعاق عموما.
وقد تم إخيار "اسماعيل رشدي" رئيسا للجمعية و"شرف بولحروز" نائبا للرئيس، و"محمد سوط" كاتب الجمعية، و"بنعيسى الدويري" نائبا له، و"فوزية بنعمر" أمينة المال، "زكرياء عبقري" نائبا لها ،وكل من محمد اكلود، عبد الله العبوضي، حسين اليخليفي، مستشارون في الجمعية.
واختتم اللقاء بكلمة للرئيس داعيا بان يتعاون كل المتدخلين في مجال الإعاقة البصرية مع الجمعية من اجل عقد شراكات و انجاز أنشطة و مشاريع ذات منفعة عامة.
عقدت جمعية البصيرة للمكفوفين وضعاف البصر بالشرق جمعها العام التأسيسي بالمركب "السوسيوتربوي" بالناظور، مساء يوم أمس الخميس 27 شتنبر الجاري، بحضور مجموعة من الأطر المتخصصة في المجال ونخبة من المكفوفين والمكفوفات بإقليمي الناظور والدريوش بالإضافة لممثل عن السلطة و المجتمع المدني بالإقليم.
و قد أشار المتدخلون لأهمية مثل هذه الجمعيات التي تعنى بشان المكفوفين و ضعاف البصر، حيث تساهم في مد يد العون لهذه الفئة من المجتمع و تساهم في تأهيلها و مشاركتها في الحياة العامة بشكل ايجابي يمكن من تحسين ظروف عيش الكفيف و يقطع مع تلك النظرة السلبية التي ظلت لعقود من الزمن تلاحق الشخص المعاق عموما.
وقد تم إخيار "اسماعيل رشدي" رئيسا للجمعية و"شرف بولحروز" نائبا للرئيس، و"محمد سوط" كاتب الجمعية، و"بنعيسى الدويري" نائبا له، و"فوزية بنعمر" أمينة المال، "زكرياء عبقري" نائبا لها ،وكل من محمد اكلود، عبد الله العبوضي، حسين اليخليفي، مستشارون في الجمعية.
واختتم اللقاء بكلمة للرئيس داعيا بان يتعاون كل المتدخلين في مجال الإعاقة البصرية مع الجمعية من اجل عقد شراكات و انجاز أنشطة و مشاريع ذات منفعة عامة.
