بوريطة يزعج إيران لهذا السبب
ناظور سيتي ـ متابعة
علق سعيد خطيب زادة المتحدث باسم الخارجية الايرانية على تصريحات وزير الخارجية المغربي حول “جهود ایران لنشر المذهب الشيعي في غرب إفريقيا”.
وقال خطيب حسب ما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية :”هذه ليست المرة الأولى التي يدلي فيها وزير الخارجية المغربي بهذه التصريحات التي لا أساس لها من الصحة لطالما حاولنا تجاهل هذه التصريحات احتراما للمسلمين في المغرب”.
تصريحات بوريطة، كانت قد جاءت خلال مناقشة عدد من الاتفاقيات الدولية بمجلس النواب، حول محاولة إيران الدخول إلى غرب إفريقيا لنشر المذهب الشيعي، حيث قال إن “الأمن الروحي” للمغاربة وللقارة الإفريقية من الأولويات للتصدي للأطماع الإيرانية في القارة.
علق سعيد خطيب زادة المتحدث باسم الخارجية الايرانية على تصريحات وزير الخارجية المغربي حول “جهود ایران لنشر المذهب الشيعي في غرب إفريقيا”.
وقال خطيب حسب ما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية :”هذه ليست المرة الأولى التي يدلي فيها وزير الخارجية المغربي بهذه التصريحات التي لا أساس لها من الصحة لطالما حاولنا تجاهل هذه التصريحات احتراما للمسلمين في المغرب”.
تصريحات بوريطة، كانت قد جاءت خلال مناقشة عدد من الاتفاقيات الدولية بمجلس النواب، حول محاولة إيران الدخول إلى غرب إفريقيا لنشر المذهب الشيعي، حيث قال إن “الأمن الروحي” للمغاربة وللقارة الإفريقية من الأولويات للتصدي للأطماع الإيرانية في القارة.
ويذكر أن المغرب قرر قطع علاقاته مع إيران، في شهر ماي من عام 2018، وقرر طرد سفير طهران وسحب سفيره من إيران.
وكان وزير الخارجية المغربية قد اتهم في حوار مع مجلة “جون أفريك”، الجزائر بتوريط إيران عن طريق “حزب الله” في قضية الصحراء.
وذكر أن حلقة الوصل بين الأطراف هو المستشار الثقافي في سفارة إيران، أمير موسوي، الذي اتهمه، كذلك، بأنه معروف بالإشراف على عملية التشييع في العالم العربي، وإفريقيا.
وكشف المسؤول المغربي، آنذاك، عن اجتماعات عديدة عقدت بين جبهة البوليساريو، و”حزب الله”، مشددا على أن المغرب يملك أدلة كافية تثبت كلامه، ومنذ ذلك الحين، لا يتردد الدبلوماسيون الإيرانيون، في الخروج لمواجهة المغرب.
وكان وزير الخارجية المغربية قد اتهم في حوار مع مجلة “جون أفريك”، الجزائر بتوريط إيران عن طريق “حزب الله” في قضية الصحراء.
وذكر أن حلقة الوصل بين الأطراف هو المستشار الثقافي في سفارة إيران، أمير موسوي، الذي اتهمه، كذلك، بأنه معروف بالإشراف على عملية التشييع في العالم العربي، وإفريقيا.
وكشف المسؤول المغربي، آنذاك، عن اجتماعات عديدة عقدت بين جبهة البوليساريو، و”حزب الله”، مشددا على أن المغرب يملك أدلة كافية تثبت كلامه، ومنذ ذلك الحين، لا يتردد الدبلوماسيون الإيرانيون، في الخروج لمواجهة المغرب.
