
بدر أعراب |حمزة حجلة| محمد العبوسي
هُـمْ شبابٌ تزخر بهم مدينة الناظور، موهوبون وبدواخلهم طاقة تعتمل لا تهـدأ، تظل جذوتها مشتعلة لا تنطفئ؛ بحيث يبدعون في شتى المجالات ويبرعون في مختلف الميادين ولا يستكينون للصعاب والإكراهات التي تواجههم مهما بلغت من درجة صلابتها وقسوتها، تجدهم يشقّون طريقهم بكلّ أناة وجهد وإصرار، لحفر أسمائهم بكل ألق عبر الدروب التي يمشون فيها رأساً دونما نكوص ولا اِلتفاتٍ إلى الوراء، بل يقفون على ناصية الحلم لكي يقاتلون، عملاً بوصية الراحل محمود درويش.
ناظورسيتي وفي زاوية "بورتريه" التي تسلط خلالها الضوء على المبدعين الواعدين الذين ينتظرهم مستقبلا زاهراً وأفاقا أرحب في مجال تخصصهم، سعيا وراء التعريف بمواهبهم وطاقاتهم الخلاقة، تستضيف ضمن حلقة اليوم، موهبتين في مقتبل العمر، تنحدران من الناظور، وهما الشاعر الواعد خالد أمزلين الذي يجترح قصائد في منتهى الإبداع، وَنضيره الفنان الموسيقي ربيع عزوزي الذي يحترف مداعبة أوتار القيثارة بأنامله، باعثا منها عزفاً شجي النغمات.
هُـمْ شبابٌ تزخر بهم مدينة الناظور، موهوبون وبدواخلهم طاقة تعتمل لا تهـدأ، تظل جذوتها مشتعلة لا تنطفئ؛ بحيث يبدعون في شتى المجالات ويبرعون في مختلف الميادين ولا يستكينون للصعاب والإكراهات التي تواجههم مهما بلغت من درجة صلابتها وقسوتها، تجدهم يشقّون طريقهم بكلّ أناة وجهد وإصرار، لحفر أسمائهم بكل ألق عبر الدروب التي يمشون فيها رأساً دونما نكوص ولا اِلتفاتٍ إلى الوراء، بل يقفون على ناصية الحلم لكي يقاتلون، عملاً بوصية الراحل محمود درويش.
ناظورسيتي وفي زاوية "بورتريه" التي تسلط خلالها الضوء على المبدعين الواعدين الذين ينتظرهم مستقبلا زاهراً وأفاقا أرحب في مجال تخصصهم، سعيا وراء التعريف بمواهبهم وطاقاتهم الخلاقة، تستضيف ضمن حلقة اليوم، موهبتين في مقتبل العمر، تنحدران من الناظور، وهما الشاعر الواعد خالد أمزلين الذي يجترح قصائد في منتهى الإبداع، وَنضيره الفنان الموسيقي ربيع عزوزي الذي يحترف مداعبة أوتار القيثارة بأنامله، باعثا منها عزفاً شجي النغمات.



