بورتريه.. إسلام ممثل ناظوري واعد يشق طريقه بكل إصرار على درب الشاشة العملاقة
سهيل رابح
إنه واحد من الأسماء والوجوه الفنية الشابة بالناظور، التي بصمت على مسار فني مميز وحافل، واستطاع أن يضمن له مكانة رفقة كبار الممثلين الكبار بالريف. في ظرف وجيز وبسبب عشقه للتمثيل، كانت خطواته وبصماته تتوالى واحدة تلو الأخرى، خطوات شكلت بداية انطلاقة مسيرته الفنية. مسيرة كان عنوانها التحدي والتألق والاستمرارية، والأمل في مستقبل فني واعد.
إنه الممثل "إسلام أكبيشا"، المزداد بمدينة الناظور، لعب دور البطولة في كل من فيلم "من أنت"، لمخرجه "محمد بوزكو"، والذي يحكي عن شاب يسمى مراد إختار الهجرة إلى ألمانيا عبر تركيا مستعملا جواز سفر سوري، وذلك بغية الوصول إلى الفردوس الأوربي وتحسين وضعيته المالية. وكذا دور البطولة في فيلم "إيوجيرن" أي ما يُطابقه بالعربية عنوان "الأيتام"، ناطق بالأمازيغية الريفية للمخرج "محمد بوزكو"، وكذا أعمال أخرى استهل بها "أكبيشا" مسيرته الفنية في مجال التمثيل، والتي مكنته من إستمالة جمهورٍ آمن بقدراته كونه سيجعله مشروع ممثل على شاكلة روّاد المجال.
وبفضل موهبته في التمثيل، استطاع اسلام أن يجعل من شخصه، ممثلا قوي الحضور بحيث شارك في مجموعة من الأعمال الكبرى، إلى جانب ممثلين كبار بالريف عامة والناظور بشكل خاص، أكدوا كلهم على أن مشاركاته (أكبيشا) اتسمت بالنجاح، مشيرين أنه مشروع ممثل ناجح في المستقبل القريب.
أعمال تعتبر سيل من فيض فقط، بدليل الحضور المميز والمكثف للممثل "أكبيشا" في أعمال أخرى شكلت العلامات البارزة في سجل الفن الأمازيغي بالريف في السنوات الأخيرة. كما شكلت العنوان الأبرز لمسار فني عنوانه التألق. تألق ممثل جمع بين الأخلاق والمثابرة، والطموح. إنه باختصار "أكبيشا"، "القبطان" الذي شاء أن يحلق عاليا في سماء التمثيل بالريف.
إنه واحد من الأسماء والوجوه الفنية الشابة بالناظور، التي بصمت على مسار فني مميز وحافل، واستطاع أن يضمن له مكانة رفقة كبار الممثلين الكبار بالريف. في ظرف وجيز وبسبب عشقه للتمثيل، كانت خطواته وبصماته تتوالى واحدة تلو الأخرى، خطوات شكلت بداية انطلاقة مسيرته الفنية. مسيرة كان عنوانها التحدي والتألق والاستمرارية، والأمل في مستقبل فني واعد.
إنه الممثل "إسلام أكبيشا"، المزداد بمدينة الناظور، لعب دور البطولة في كل من فيلم "من أنت"، لمخرجه "محمد بوزكو"، والذي يحكي عن شاب يسمى مراد إختار الهجرة إلى ألمانيا عبر تركيا مستعملا جواز سفر سوري، وذلك بغية الوصول إلى الفردوس الأوربي وتحسين وضعيته المالية. وكذا دور البطولة في فيلم "إيوجيرن" أي ما يُطابقه بالعربية عنوان "الأيتام"، ناطق بالأمازيغية الريفية للمخرج "محمد بوزكو"، وكذا أعمال أخرى استهل بها "أكبيشا" مسيرته الفنية في مجال التمثيل، والتي مكنته من إستمالة جمهورٍ آمن بقدراته كونه سيجعله مشروع ممثل على شاكلة روّاد المجال.
وبفضل موهبته في التمثيل، استطاع اسلام أن يجعل من شخصه، ممثلا قوي الحضور بحيث شارك في مجموعة من الأعمال الكبرى، إلى جانب ممثلين كبار بالريف عامة والناظور بشكل خاص، أكدوا كلهم على أن مشاركاته (أكبيشا) اتسمت بالنجاح، مشيرين أنه مشروع ممثل ناجح في المستقبل القريب.
أعمال تعتبر سيل من فيض فقط، بدليل الحضور المميز والمكثف للممثل "أكبيشا" في أعمال أخرى شكلت العلامات البارزة في سجل الفن الأمازيغي بالريف في السنوات الأخيرة. كما شكلت العنوان الأبرز لمسار فني عنوانه التألق. تألق ممثل جمع بين الأخلاق والمثابرة، والطموح. إنه باختصار "أكبيشا"، "القبطان" الذي شاء أن يحلق عاليا في سماء التمثيل بالريف.
