
ناظور سيتي: محمد العبوسي
نظّم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية، مساء الأربعاء 23 يوليوز 2025، أمسية استقبال خاصة للجالية المغربية المقيمة بالخارج بمطار العروي، وذلك في إطار العناية الملكية السامية بمغاربة العالم، واحتفاءً بالذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش المجيد.
وشهدت هذه المبادرة توزيع نسخ من المصحف المحمدي الشريف على أفراد الجالية، باللغات العربية والفرنسية والإسبانية، في خطوة تهدف إلى تعزيز الارتباط الديني والروحي لمغاربة المهجر بثوابتهم الوطنية والدينية، وتيسير فهم معاني القرآن الكريم لجميع أفراد الجالية باختلاف أعمارهم وخلفياتهم الثقافية.
نظّم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية، مساء الأربعاء 23 يوليوز 2025، أمسية استقبال خاصة للجالية المغربية المقيمة بالخارج بمطار العروي، وذلك في إطار العناية الملكية السامية بمغاربة العالم، واحتفاءً بالذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش المجيد.
وشهدت هذه المبادرة توزيع نسخ من المصحف المحمدي الشريف على أفراد الجالية، باللغات العربية والفرنسية والإسبانية، في خطوة تهدف إلى تعزيز الارتباط الديني والروحي لمغاربة المهجر بثوابتهم الوطنية والدينية، وتيسير فهم معاني القرآن الكريم لجميع أفراد الجالية باختلاف أعمارهم وخلفياتهم الثقافية.
وحضر هذا الحدث كل من رئيس المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور، ميمون بريسول، والمندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية الدكتور، أحمد بلحاج، ومنسق عمل المرشدين بوخرصة مصطفى، إلى جانب مجموعة من المرشدين الدينيين، في تأكيد على انخراط المؤسسات الدينية في مواكبة قضايا الجالية المغربية بالخارج.
وتندرج هذه الفعالية ضمن خطة "تسديد التبليغ" التي تسعى إلى ترسيخ التواصل الروحي والديني مع مغاربة العالم، وتعزيز صلتهم بهويتهم المغربية الأصيلة، تحت الرعاية السامية لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس نصره الله، الذي ما فتئ يولي اهتماماً خاصاً بهذه الفئة من المواطنين في مختلف المبادرات والسياسات العمومية.
وقد لقيت هذه المبادرة استحساناً كبيراً من طرف أفراد الجالية المغربية الوافدين، لما حملته من مظاهر الترحيب والعناية، ورسائل قوية تؤكد على مكانتهم المركزية في الوطن، وحرص المملكة الدائم على إشراكهم في الحياة الدينية والثقافية الوطنية.














وتندرج هذه الفعالية ضمن خطة "تسديد التبليغ" التي تسعى إلى ترسيخ التواصل الروحي والديني مع مغاربة العالم، وتعزيز صلتهم بهويتهم المغربية الأصيلة، تحت الرعاية السامية لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس نصره الله، الذي ما فتئ يولي اهتماماً خاصاً بهذه الفئة من المواطنين في مختلف المبادرات والسياسات العمومية.
وقد لقيت هذه المبادرة استحساناً كبيراً من طرف أفراد الجالية المغربية الوافدين، لما حملته من مظاهر الترحيب والعناية، ورسائل قوية تؤكد على مكانتهم المركزية في الوطن، وحرص المملكة الدائم على إشراكهم في الحياة الدينية والثقافية الوطنية.













